اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيل أحمد مشاهدة المشاركة
للشباب شجاعة ورباطة جأش وبرود أعصاب يفقدها الإنسان مع تقدمه في العمر
ويبدو أن ما مر به أيمن في وطن المستقبل الذي كان يحلم به قد أكسبه
هذا الوسواس القهري من مخالطة رفقاء الماضي.
قصة تداخل فيها الهجاء السياسي اللاذع بالنقد الإجتماعي بلغة شديدة المرارة.
دام إبداعك.
شاكر مرور حضرتك العطر