شكرا لكم سيدي الفاضل أن تكرمتم وأبديتم ملاحظتكم القيمة
كنت تلميذا للأستاذ لأحمد رامي ولكن للأسف الشديد غاب ولم نستكمل الدورة معا وناديت واستغثت عسى أن أجد من يوجهني الوجهة الصحيحة ولم أقنط تربت مع الدكتور أحمد رامي على بحر المتقارب وأجاز لي نشر قصيدة
لذلك بدأت أتدرب على بحر المتدارك بنفسي ولنفسي وأعلم أني اقتحمت حرما للشعر لكن كانت عايتي من يوجهني
شكرا لكم سيدي الفاضل وبارك الله بكم وأسعدكم ولن أتوقف سأبقى أتدرب حتى أجيد النظم