أستاذتي وأديبتنا الفاضلة،
لا كلمات تسعفني لشكر هذا الحضور المشرق. شهادتك وسامٌ يزين النص، ويمنحه حياةً أخرى في عيون قرائه. ممتنٌّ لهذا المرور الذي يفيض ذوقًا وعمقًا، ولكلماتك التي أراها مرآةً تعكس صدق الشعور وجمال اللغة.

لك البهاء، ودامت بصمتك الراقية في ردودك وتوجيهاتك، لكل من يبحر في عوالم الواحة.

تحياتي الخالصة.