حمزة الهندي ... أحبك

حمزة الهندي

سندي وشقيقي وصديقي ... حمزة الهندي
ماأنا إلا تلميذ أطلب العلم وأكدي على باب الاولياءالانقياء الاتقياء
حين قرأت ماكتبته عني أحسست أن بحثي عن الاسخياءوالاوفياء قد تم لي مراده بك ياءيها المحب
فأنت صاحب حرف خالص نقي
وجدتك تسبح بين الإفلاك والشعر الجميل وأناأخاف أن يطمس الله على بصيرتي في العلم والفلسفة فلا أرى إلا الشكوك
\

يارب السموات يارب المدر والبشر والحجر والشجر هلا فتحت لنا كوة صغيرة من يقين إبراهيم الخليل لنكمل الرحلة الى علياءك ورضاك رباه فاننا نكدح اليك كدحا وسنلاقيك
\

وهنا يبدو لي من الأفق البعيد ملاك يطوف حولي ويعطيني الأمل
إنه ملاك برانا
نسمة الفجر
أمل الحياة
يقين الوعد
رفيق الآخرة
\

الله البديع الذي أحسن كل شيء خلقه لاتحرمني صحبة أحبتي في واحتناوأجمعني بهم عند حوض كوثر حبيبك المصطفى

أخي حمزةالذي لاأملك في الدنيا أغلى منه

لك مني الدعاء والدعم والتشجيع
وتوكل على الله إنك على الحق المبين ...

وكان الاخ حمزة قد أكرمني في أحد تعليقاته على إحدى خواطري بالتالي



الأكثر من رائع/ خليل حلاوجي

رويداً رويداً!!

فقلمك كاد أن يقتلك بعد ما قتلنا..........


لا أدري كم مرة قرأت أحزانكَ الرائعة !!!!
ولا أحصر مرات توقفي عند محطاتك المتعددة ... وأفكارك المتميزة

ولكنني - أيها الشامخ - أعجز عن مجاراة حرفك
رغم أنه يبهرني ... ويبلغ قمة إعجابي
إلا أن أبجديتي المتواضعة تهزمني أمام بحرك الزاخر
وموجك الثائر


فانا لا اعدو ان اكون بشر ولي قوة لا بد ستنفذ .. نعم البحر مع تكرار عبوره قد اكسبني قوته وردة
فعله واضطرابه وهياجه , فما يرجى ممن تطبع بطباعه الا ان يكون في عظمته وانفته وشموخــــه
وكبريائه ويانف الهوان فما بالكَ والبحر جماد وهو بهذا العنفوان فما حالي أنا وأنا انسان ولكنــــي
بالفعل كالبحر لا انفعل إلا لما يغضب الحليم او يكون به هوان وهياجي تطبع بالبحر .. وايا كَ ان تقول
يا جزيرتي انني اريد ان ارى مساحة حلم الحليم فانه قد ازف كل امل ..
اود ان اعيش التجربه واياك من جديد ان ابحث فيكَ عما افتقدته في كل مواني الكون واعثر على ما
اتمناه ولم ابلغ منه غير الاماني ؟؟ .. فانا انا وانتي يا جزيرتي والبحر هناك .. ولكنني كنت في حال،ة
رحيل وخواطركَ كانت سفني.. فاتخـــــذت من
الامل راحلتي فكانتْ جُعلتْ فداكَ يا جزيرتي خير الرواحل وان انهكها الانتظار فهل لديكِ القدرة وقدرة
ايضا في الادراك واستيعاب ماذا يعني ترويض وحش او تهدأت بحرا ؟؟ ان ذلك شانك واني المنتظر ؟؟ ِ
انني ارى ان الانتظار كالموج هياج انه يحفر في صفحة نفسي أخاديد غضب .. اني اكره الانتظار .. بل اني امقته ..

أجدك بين الشموخ ... والانتظار ... والأمل كأروع إحسااااس
وأجدني اتصفح من خواطرك أثمن كتاب حقّ لي أن أقتنيه

لا أزال عاجز ولكن فقط سجل إعجابي بهذا
النبض الصادق ...
والنزف الساحر...
والفلسفة المدهشة

لك تقديري واحترامي
حمزة الهندي

هنيئا خليل بحمزة

وهنيئا لحمزة بخليل

اراهما الاثنين قلمين مميزين احب قرائتهما

لا فرق الله بينكما


محبتي

ياقيصر الغرام

ياخير أخ لنا في الانام

دام بين الجميع .... الانسجام

السلام على أهل السلام ورحمة من عند الله وبركة

الحبيب الأخ/ خليل حلاوجي........

لا أعرف لا أدري ماذا أقول

أخي تعليقي على موضوعك الذي أنا أعتبر اي موضوع لخليل حلاوجي فلسفة وموسوعة أبجدية أتعلم منها فلا تنبهر أخي الكبير من تعليقي الضعيف..

فأنا أجد أي عمل لكَ..... أجدني أمام فكرة وعمل زخم متقن.

فأنا طالب أمام حضرتك،

فأنا أحبكَ بالله

يا رب يا خالق السموات والأرض يا خالق كل شيء أجمع بيني وبين الخليل

على أرضٍ فيها النصرة وأبعِد الخذلاء عنا.

الذهن مازال مشتتا بين ألف فكرة .. وفكرة
ولكنني خرجت من هذه الأفكار أن كلماتك سامية المعنى
عميقة المشاعر ...
فبالكلمة فقط نعبر ذلك المدى اللانهائي
حيث آفاق الرحمة الواسعة التي نعيش بخيالنا وأفكارنا
ونحقق آمالنا وأحلامنا الموعودة
ونتخلى عن أقنعتنا ..
ونمتلك أنفسنا
وكل دقائق عمرنا ...

أخي الخليل أعذرني على تأخري هذا الذي سببه كان عدم دخولي للواحة بسبب خطأ بالباسوورد

أخي أخيرا لا قليلا
جل الشكر لمشاعركَ الجميلة الأخوية المعطاءة

عظيم أجلال شكري وتقديري

أخوك

حمزة الهندي

لا فرق الله بينكما

اسأل الله أن يظلكما يوم لا ظل الا ظله

بارك الله بك أخي خليل ودمت ايها السامق

ياحمزة

سأذكرك ... اذا ماسبقتك الى الله .... وعنده .... بكم جميعا ً.... سأفتخر

ايها الطيب........

تذكر حينها أنني أنا الآخر سوف ألتقي بكَ في أرض النصر بعيداً عن المذلة والهوان

وأخيرا: أشكر الفاضلة سحر الليالي على مشاركتها الأخوية الحميلة

دمتم بود


حمزة...

الهندي...............

الخليل....

ما اروع ان يلتقي الفلاسفة في مكان...


محبتي لكما

جوتيار

الحبيب/ جوتيارتمر.....

إذا كنا كذلك.... لتكون بكَ الفلسفة

أجمل

تقديري ايها الجميل...

حمزة