كـيـف يـَرونـكــــِ ...*****

حبيبتى
متهمٌ أنا باللا حب
متهمة ٌ أبياتى بالجليد
لا يرونكِ
يا مَن تسكنين القمر
ويا مَن أنتِ بيتُ القصيد
كيف يرونكِ
وما بين عينيكِ ،،، نجمة ٌ شمالية ٌ
لا تـُرى إلا ببلاد الهند
وأمواج شعركِ
أمواجٌ لا تـُرى إلا ...
بشواطىء أسبانيا
ومخْطُطَة ٌ على جبينكِ
كُتبت منذ آلاف السنين
(( لن ترونى ))
كيف يرونكِ
وطلاسم عينيكِ لم تـُكشف بَعد
والخطُ الفاصل بيديكِ..
يَرتسمُ البُعد
حبيبتى
يا صوفيّة الملامح
يا مَن منحكِ الخلود الخلود
كيف يرونكِ
وأنا بجواركِ لم أدرى بَعد
إن كنتُ أنا موجود أو لا موجود **

أخي عمرو :

منذ زمن لم أقرا لك ...

حروف جميلة

سلم قلمك
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

عمرو..
تائه انت كما عهدتك..بين الحرف ومبتغاه..بين الالم ونجواه..بين الذات وماسواه.
هي اسطورة..لكن..اسطورة تخلقها..لتكون انت الفارس الاوحد فيها.. ليس لانك تبغي الاستعلاء على البشر..انما لانك تبغي التوحد في من تناجيها وتخلق الاسطورة من اجلها..وهذا حق يمنحه الحب الوجداني والصوفي لك.

عمرو..

اعجبني عندما تكون كسيزيف..تظل تعمل وتعمل وتعمل..وتعلم بانك قد لاتصل ابدا...؟


تقبل محبتي
جوتيار

عمرو عبد الرؤوف....


إنها أصابع إتهام جليدية..... لأنها لا ترى ... صمٌ بكمٌ
أكاد لا افارق النص من جمالية الحرف .... أسلوباً ومعنى ..


عمرو...

كن كما انت

فاستمر

استمر


حمزة

الاخ عمرو/

في النهاية ستدرك هي كيف هو حبك فاستمر


مودتي

أخي عمرو :
منذ زمن لم أقرا لك ...
حروف جميلة
سلم قلمك
تقبل خالص تقديري وباقة ورد

بل انا من افتقد ردودكِ الجميلة مثلكِ

شكرا على اطرائكِ الجميل

محبتى وتقديرى

كما عهدتك عمرو وأنا أقرأ لك حروفك ذات الرونق الرقيق

كلماتك تسكن القلب كعادتك فى ما تكتبه

وتعبث فى حنايا القلب

وعباراتك معبرة وجميلة

دمت بكل الروح العذبة النقية

وبإيقاعك المتألق والنبض الصادق

عمرو..
تائه انت كما عهدتك..بين الحرف ومبتغاه..بين الالم ونجواه..بين الذات وماسواه.
هي اسطورة..لكن..اسطورة تخلقها..لتكون انت الفارس الاوحد فيها.. ليس لانك تبغي الاستعلاء على البشر..انما لانك تبغي التوحد في من تناجيها وتخلق الاسطورة من اجلها..وهذا حق يمنحه الحب الوجداني والصوفي لك.
عمرو..
اعجبني عندما تكون كسيزيف..تظل تعمل وتعمل وتعمل..وتعلم بانك قد لاتصل ابدا...؟
تقبل محبتي
جوتيار

جو العزيز على قلبى
مفتقد ردودك القوية مثلك ونقدك الاكثر من رائع

كما تعلم اخى

لابد من الوصول فى يومٍ من الايام

يريد قلمى أن يخطو كما يشاء
إلى أن يشاء الله

محبتى وتقديرى

تحية حائرة

عمرو عبد الرؤوف....
إنها أصابع إتهام جليدية..... لأنها لا ترى ... صمٌ بكمٌ
أكاد لا افارق النص من جمالية الحرف .... أسلوباً ومعنى ..
عمرو...
كن كما انت
فاستمر
استمر
حمزة

استاذ حمزة

اكاد لا افارق ردك من جماليات ما كتبت
سعيد جدا باطرائك

انا على الطريق باذن الله الى ان يشاء الله

محبتى وتقديرى استاذنا الكبير

تحية جميلة

الاخ عمرو/
في النهاية ستدرك هي كيف هو حبك فاستمر
مودتي

الاخت العزيزة مادلين

النهاية دائما تكون كما يكتبها الله لنا

شكرا لمرورك الرقيق الجميل

محبتى وتقديرى