كما عودتنا أستاذ ثروت الخرباوي
لا تأتي إلا بكل جديد ومشوق، يرسم البسمة ويرسل الدموع في آن.
لا أدري ماذا أقول والأحداث تجعل أعقل العقلاء يفقد صوابه.. أشعر بذهول وبلادة وكل مشاعر الغباء والتخلف التي يمكن تخيلها..
أتخيل منظر الر**** (كلمة مشفرة) وهم يطوفون بالبيت الأبيض ويتدافعون لتقبيل قابلة الشرق الأوسط الجديد!
على فكرة لم أكن أعلم أن القذافي طيب الله ثراه!!