فكرة غاضبة (1)

taer[cen//

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

فكرة غاضبة

نص مليئ بالآهات والمشاهد المعبرة
رائع دائما يا ..حمزة..
حياك الله وفي انتظار الجزء الثاني

"
"
أجمل التحايا

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

الهندي..
نص يوحي بالكثير...تشرد نفسي..ومكاني..واخر عاطفي..والذات فيها بات محاصرا...من شدة التشديد عليه..حتى وجد نفسه محصورا بين قضبان ثلاثة..الكآبة... والعتمة ...والموت.. والصرير... واي تناقض هذا الذي يجمع هذه القضبان معا...الكآبة جراء...فراغ لايسد...والعتمة..جراء اجتماع لايعرف..والموت..جراء كبت يتراكم.. والصرير جراء فكر لايتوقف..والنتيجة بحث نهاية لاتنتهي..وغضب..يتأجج..
اخرج غضبك ايها الرائع فنحن بانتظار المزيد...وماذا بقي لنا غير الغضب او الصمت وكبت كل شيء في ذواتنا..!!!!!!!!!

تقديري لك
واين كنت طوال هذه الفترة...؟

محبتي
جوتيار

يأخر احاسيس تغفو بين أوراقي
وبقايا نبضه ووهج مشاعرها
سأترك ورائي ملامحي واسمي وجراحي
سأبكي فلم يبقى لي الا البكاء
فأن قلت لكم وداعاً
أرجوكم أخبرونى كيف النسيان
فوالله اصبحت لا أعرف للغد عنوان
فجسدي يسكنة
الوجع .. والآسى .. والحرمان
علها تصل لكل من عبر هنا

سيدى... حمزة...

غضبت ..

فتألمنا...

فكرتك الغاضبة ...

ألهمتنا بالكتابة...

فإلينا إلينا

بالمزيد من أفكارك الغاضبة

لتجبرنا على الكتابة

قلم نادر

تحياتى لقلمك سيدى

مرمر

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

فكرة غاضبة

نص مليئ بالآهات والمشاهد المعبرة
رائع دائما يا ..حمزة..
حياك الله وفي انتظار الجزء الثاني
"
"
أجمل التحايا

¸.•°°·.¸.•°°·.¸¸.•

*
*
*

تحية ورد

الرائعة/ نور الحرف..
نعم أنها اختصارات لمعجم حزني للآن... سيتكرر وأضعه بغضب حتى إشعارِ آخر
فتحيتي لكِ أيتها المورقة بالفكر
حمزة

تفتق السطر فألقى جراح السنين ،،

بكى الحرف مداده فاسود فراغ الكون !!

ثورة لعلها توقظ سباتنا وبلهنية أيامنا

ناح الورق مرارة الشكوى

وماذا بعد !!

نحن مزيج من غضب متقهقر اعتاد الهزيمة

نحن حروف من نار تنتهي عند صفيح لتبرد ،،

أياسطرا كنت الأشجع هاهنا ،،

أكمل ملحمة النار،،

ولتكن منجنيقا خارج السرب


روح السطر : حمزة الهندي :

كنت سنان صدق فأكمل إنا هاهنا ننتظر ،،


كل التقدير

حمزة الهندي

ويحي أنا من نواح القلم
ويحي من عويل الرياح
أمطار هطولها سواد
وعيون دمعها دماء
وفكرة مجنونة
تهم بي .. تهم بك
إنها فكرة غاضبة
ستأتينا بالمزيد

سأنتظر المزيد أيها الرائع ..

أنا .........

؟

الرائع ... حمزة الهندي ..

غبت عنا و عدت إلينا مع نزيفك

الذي دخل قلب كل واحد فينا ...

كلماتك حملتها كثير من الألم رغما عنها

كما نحن نتلقى الألم رغما عنا ...

أقف دوما أمام كلمات الشامخة وقفة إعجاب و تقدير ...

فتقبل مروري .. و أبعد الله عنك الألم ...

و أنا بانتظار الحلقة الثانية ...

الاخ حمزة/
احترم غضبك لاننا مثلك غاضبون

تحياتي

الهندي..
نص يوحي بالكثير...تشرد نفسي..ومكاني..واخر عاطفي..والذات فيها بات محاصرا...من شدة التشديد عليه..حتى وجد نفسه محصورا بين قضبان ثلاثة..الكآبة... والعتمة ...والموت.. والصرير... واي تناقض هذا الذي يجمع هذه القضبان معا...الكآبة جراء...فراغ لايسد...والعتمة..جراء اجتماع لايعرف..والموت..جراء كبت يتراكم.. والصرير جراء فكر لايتوقف..والنتيجة بحث نهاية لاتنتهي..وغضب..يتأجج..
اخرج غضبك ايها الرائع فنحن بانتظار المزيد...وماذا بقي لنا غير الغضب او الصمت وكبت كل شيء في ذواتنا..!!!!!!!!!
تقديري لك
واين كنت طوال هذه الفترة...؟
محبتي
جوتيار

الجميل ... جوتيار تمر

ربما الكتابة دواء للغضب ولكنها كالفولترين تسكن لا تشفي..
عموماً غضبي كان دائما وأبداً حتى إشعار آخر..
كبت النفس يولد انفجار لا يستطيع حتى على حمل القلم إذا ما هيَ حجتنا لكي نكتب .... سؤال سأرميه ليلتقطه المارة..

الوحدة شيء أحبه ولكن لا أنتمي إليه فهيَ بالنسبة لي فراغ مليء

جوتيار أشكرك أيها الرائع

شكرا لسؤلكَ عني مرة أخرى

تحيتي ومن ثم جليل شكري

حمزة الهندي