حمامة الدوح

السلام عليكم
يا كرام هذا أول لقاء بكم حيث طاب لي المقام هنا وأنا أرتحل مطايا الانترنت من مكان إلى آخر ولعلي هنا أستريح بعض الوقت وما أنا إلا عابر سبيل ليس إلا وأتمنى ألا أكون ضيفا ثقيلا..
وأود المشاركة بهذه الكلمات التي كتبتها ذات مساء

حمامة الدوحِ ناحت من على الفننِ تردّد اللحن الواناً من الشجنِ لها من القلب مرعىً لست أنكره والبعد جدد همي طيلة الزمنِ طال البعاد وقلبي منهكٌ وجلٌ ومقلتي من سخين الدمع في وهنِ أكلما نامت الذكرى تؤرقني حمامةٌ صوتها من أعذب المحنِ يا حادي العيس قد أعددت راحلتي شتات قلبي إذا مرت بي الظعنِ وعرجوا بي على الاطلال أُنشِدُها قد كان صوتي لها من أعذب اللحنِ ثم اتركوني وغُذّوا سيركم فأنا على المسيرة لا أقوى من الشجنِ قد طاب للقلب ملفىً كان يسكنه مع الخليل ألا حُيّيت من سكنِ

مع أطيب تمنياتي

طال البعاد وقلبي منهكٌ وجلٌ ومقلتي من سخين الدمع في وهنِ

المبدع السيد فهد السبيعي المحترم
أهلاً و مرحباً بك في واحة الخير , بين أهل و أحباب .
متمنياً لك طيب الاقامة , كما تمناها لي أهل هذه الواحة الخضراء يوم وصولي.

.....
كل التحية
مازن سلام

مازن سلام / أخي الحبيب

يشرفني وجودك في بهو حروفي..
وتألقت صفحتي أن نالت شرف مروركم الكريم..
دمت مهذبا كما أنت

مع أطيب تمنياتي

السبيعي...........
اهلا بك في الواحة الخضراء.........

المحاولة من حيث اللغة والصور الشعرية بديعة/ واترك العروض والبحور لاهلها...لاني اصلا لااجيدها......

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

جوتيار تمر

كفى مشاركتي شرفا وجودك هنا..
لقد أرويت ما جدُب من الشغاف فشكرا لك على هذا
ولك مني

مع أطيب تمنياتي

أخي الحبيب فهد

ما اسعدني بتواجدك بيننا ، وإني لأطلب منك المكث دوما لا الارتحال

بوركت

عدنان أحمد البحيصي

مرحبا أخي الحبيب وأسعد الله أيامك ولياليك
وما أسعدني بهذا التلطف منك في الرد..وهذا من لطفك وحُسن ذاتك
أخي أردت النقد على ما كتبت فلم أجد ذلك فآثرت الرحيل

مع أطيب تمنياتي

سرني وجودك هنا أخي الكريم فهد.
و أعجبتني ترانيمك مع حمامة الدوح.
وفقت في اختيار صورك الفنية، وعباراتك الدقيقة ،في قالب وزن البسيط .

شكرا
أخوك بدر

بدر عبدو

أخي الحبيب أسعد الله صباحك والمساء
ما أطيب هذا المرور الذي ترك أثرا زاكيا
تألق الحرف وتباها بوجودك هنا..فلست بالقارئ العابر
دمت بخير

مع أطيب تمنياتي

الأخ فهد :
قدرة على الشعر ومنبع اأصيل في الشعر نقلتنا للعصور القديمة
ننتظر جديدك فلا تحرمنا