إحترتِ فيه
و حيّرتِ أحلامي معاه
حتى دموعي
صارِ ليها ألف لون
و تاهت علامات السؤال
و أنا لسّا بسأل:
يا ترى
بالنسبه ليه أناْ أبقى إيه؟!!
و أجمع غبار الذكريات
و الدربِ بين عيني و عينُه
بتلاقي فيه ألف احتمال
و ضباب
و قصّة
كنت فاكراها طويله
لكن رويتها بكلمتين!!!



رد مع اقتباس
