قــدري

قدرى بأن ارضى بما قسمه لى قدري بأن يضيع في كل يوم عمرى فما لى حيلة من امرى ارى الدنيا وغدرها خنجرا فى صدرى ارى الظلام فى الاحلام وفى فجرى قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى
اعين الناس تبكى على ماصابنى ولاكنى لن ابكى على ماصابنى
فحبيبى انا نوى غدرى قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى
غدر الحبيب مثل العلقم اه من الحبيب الغافل المغرم فنيران الهوى نيرانى اضاع منى عنوانى فمل الصبر من صبرى
قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى

قدرى بأن ارضى بما قسمه لى قدري بأن يضيع في كل يوم عمرى فما لى حيلة من امرى ارى الدنيا وغدرها خنجرا فى صدرى ارى الظلام فى الاحلام وفى فجرى قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى
اعين الناس تبكى على ماصابنى ولاكنى لن ابكى على ماصابنى
فحبيبى انا نوى غدرى قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى
غدر الحبيب مثل العلقم اه من الحبيب الغافل المغرم فنيران الهوى نيرانى اضاع منى عنوانى فمل الصبر من صبرى
قدرى بان ارضى بما قسمه لى قدرى

العزيز : أحمد 000
تبا لفحيح الأفاعي 000
تصوب خنجرا وتهنأ بالأحلام
وأراها تغير جلدها مع كل " لدغة "
أضاعتْ التفكير في كيفية المواجهه 000
نص نثري فكرته جميلة يحبو على استحياء
القادم أجمل إن شاء الله
لنا موعد مع الإبداع هنا

نص جميل جدآ ورائع التعبير
اسعدني حضوري عليه
مع تحيتي وتقديري

الاديب الرائع / احمد غسان
هذا القدر المحتوم علينا اما بالهناء او بالشقاء وقدرك كان بوح من قلب عصفت به الخيانه
دمت دائما بالق
مودتى

الأخ أحمد ..

محاولة جيدة ، نتمنى أن يكون القادم أفضل ..
أنصحك بالقراءة وأن تهتم أكثر باللغة ..

تحيتي ..

الأخ غسان :
نشد على يديك وننتظر المزيد , نص لم يخل من الأدب .

العزيز احمد.....
غلب على النص موسيقاه ، حيث وجدت بأنك اعتمدت اكثر على النغمة الموسيقية في النص من اهتمامك بالمعنى الداخلي واللغوي للنص ، وهذا ما يجعلك تقع في اخطاء (كيبوردية ) وجعل النص يأخذ منحنى غنائي ، وهذا لايعني بأن النص خالي من الادب ، لان فيه صور جميلة.

محبتي لك
جوتيار

الاخت الكاتبه /وفاء شوكت
اشكر لك ردك الجميل وتعليقك الرائع على اول نص لى
لاعدمتك تحيتى

السيد أحمد غسان المحترم
.
أضمّ صوتي إلى أصوات من سبقني , هنا تلقى النقد البنـّاء.
.
كل التحية
مازن سلام
.
ـ المرجو عند الطباعة الإنتباه إلى (ي) و (ى), و الهمزات كذلك.
ـ تبكى على ماصابنى ولاكنى / تبكي / أصابني / لكني.

الأخ الحبيب أحمد :

مرحباً بك هنا في أفياء الواحة ...

ونصك الذي يشجعني على الوقوف قربه لأتأمل نقاء مشاعرك ..
لولا بعض