قرأت هذا النص أكثر من مرة ، وخلصت إلى نتيجة مفادها أن هذا الواقع الذي نعيشه وخصوصًا في العراق وفلسطين وبعض المناطق الأخرى هو عبارة عن السكرات التي تسبق الموت ، فهذا الواقع أليم جدًا ، وبات الواحد منا لا يستطيع الخروج من منزله إلا بعد أن يكتب وصيته ، و غالبًا لا يستطيع أن يكتبها لأن الموت - الواقع - يلاحقه ليس في نومه ولكن في كل تفاصيل حياته .
لا أعرف ما إذا كان حدسي في مكانه ، لكن هكذا فهمت من نصك الجميل هذا .

هناك شيء أكيد في قصتك ، لن نستطيع الهرب من الموت .


كان الطرح مشوقًا جدًا ، لكن النهاية كانت تحتاج إلى أن تعمل عليها أكثر .

شكرًا لك على هذا الفن الراقي

تقديري واحترامي