الغالى أشرف
لحسن حظى قرأت نصك اكثر من مرة
فكان نصيب عمل لى
أنك ساهمت بهذا النص
وسعدت به جداً
وهنا
سعادتى ان أقرأه مرات أخرى
تحياتى