أنعكاس بصــــــــره

	تستنبت [u]تفاريعا[/u] [i]مستلقاه[/i] من وحي[u] أستجد[/u] ما بين [u]أنعكاس[/u] بصره لارتداد قراءة [u]أستنقحت[/u] بعوالم فكر تجدد . ومضت نبضات استلهمها الحيران سكنى ألم [u]أجتثه[/u] ذاك النبض ليسحر فكره ويشتته حتى تبين له أخيرا أنه لطول [u]الأنتظار[/u] مشارع أغورت في جزئي رحمة من بعض ندى أصاب قلبه قبل عقله . [u]لذى[/u] بات هو والحيرة صرعى حتى [u]أنتهى[/u] بقالب يتشكل به فور صعود شمسه ونوال ما أراد وسأروي لكم بعد ذلك ماذا حل به , لقد تم حجب رؤيا كانت تراوده علما أنها سيطرت عليه وحجته كانت أمام الناس بغير هداية لطريق الحكمة والنور والعلم . [u]أستفحل[/u] الشرود الذهني سكنات تاريخ مضى به نحو ليل أسود ونهار مهشم لكل ما كان يستجديه دون أن يقبع أي بصمة لتحقيق تحاليل بناها بعظم حيرته الأولى رغم تقدم العمر به لكنه ما زال ينتظر رحيق سلاسة حياة عمر أبورمان في 20-3-2009

على الأستاذ الفاضل عمر أبو رمان أن يفسر هنا وجود هذا النص - بأخطائه الإملائية والنحوية الكثيرة ذاتها - وبالعنوان نفسه ، في منتدى آخر لكاتبة اسمها أسرار