كيف أصنع نفسي؟

أبحث عن لحظة مستحيلة تعيدني الى رحم أمي كي أعيد حياكة نفسي من جديد!فقلبي ماعاد يريد قلبي وما عدت أريد هذاالذي بين أصابعي يكتب الأمي ويضاجع روحي ويعريها أمامكم قصيدة مجنونه.ولا أريدموهبة الاحساس موهبتي مسكونة بجنون الالم والفرح لا لا اريدني عذب الحب ولا قلب الحب ولا نبض الحب أريدلي قلبا يخفق ليحيا لا ينبض ليموت في اليوم بعدد الدقائق والثواني .كيف اصنع نفسي من جديد؟؟؟؟؟؟؟؟أحتاج نصيحه

أبحث عن لحظة مستحيلة تعيدني الى رحم أمي كي أعيد حياكة نفسي من جديد!فقلبي ماعاد يريد قلبي وما عدت أريد هذاالذي بين أصابعي يكتب الأمي ويضاجع روحي ويعريها أمامكم قصيدة مجنونه.ولا أريدموهبة الاحساس موهبتي مسكونة بجنون الالم والفرح لا لا اريدني عذب الحب ولا قلب الحب ولا نبض الحب أريدلي قلبا يخفق ليحيا لا ينبض ليموت في اليوم بعدد الدقائق والثواني .كيف اصنع نفسي من جديد؟؟؟؟؟؟؟؟أحتاج نصيحه




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ايمان العزيزة أفهم من كلامك أنك بحالة ألم شديد ويأس
كم تدوس هاماتنا نعال الأقدار ؟؟
كم تقسو الحياة وتقسو حتى نتمنى الموت الفوري أوالعودة لأرحام امهاتنا لنرتاح , كل هذا للأسف لا يحصل أبدا
لذا فالمواجهة هي الحل الوحيد مع الدعاء لله القادر العظيم,,, أن يكون معنا ويهدينا طريق المواجهة التي لن تكون سهلة ولا سريعة بل تحتاج للوقت الطويل والصبر الجميل

تقولين انك لا تريدين قلبا ينبض ليتعذب !!! ولا تريدين عذاب الحب ,, ولا قلب الحب,, ولانبض الحب !!
أنت يا عزيزتي في نعمة حقيقية لا تدركيها الآن,,,,,,, لأن الحياة هي الحب, والحب هو الحياة,, وما الجحيم الحقيقي إلا في القلوب التي لا تستطيع أن تنبض للحب
سوف تدركين هذا بعد زمن!!!! وسوف تتلاشى كل الذكريات إلا هذة
كوني سعيدة بهذا العذاب اللذيذ
لا تضجري,,, فأنت ما زلت على قيد الحياة لأنك تحسين بهذا الألم
ماسه

الأديبة إيمان :

نصك موغل في النقاء والبهاء .. وحروفك متوهجة

وفكرتك تحمل معنى فلسفي جد مؤثر ... أحبه وأفني عمري أبحث عن تفاصيله .. فمن نحن وإيى أين نسير هما سر قرارنا في وجودنا ... كما تقول خاطرتك


لكن



الحقيقة أن قلمك ينقصه الكثير من التجربة ... والممارسة

حبذا لو قرأت معي كتاب ( قصة الإيمان ) للشيخ نديم الجسر وأعدك أنك ستستمتعين جدا معي في هذه القراءة

فهل تعديني بذلك ؟

\

تقبلي
بالغ مودتي

أستاذي الفاضل ..سيدي خليل..
بداية أشكر لك مرورك بي(أقصد بخاطرتي فأنا أشعربكلماتي أنها نبض نفسي)
أعدك سيدي قراءة الكتاب الذي نصحت..وأكيدة أنا أنني سأستمتعك معك بقراءته..كيف لا وأنت أيهاالفاضل من أشار به علي.
سيدي لكل امرئ من اسمه نصيب..وأقول أن لي من اسمي نصيب ليس بالقليل..
ايماني بالله عظيم..ولكنها طبيعتي التي لا تشبه طبيعة البشر.وقلبي الذي انفرد به عن أقراني
احساسي الشاعري المتدفق داخلي أجده مكثفا عن غيري .هذاالاحساس الذي ندر أن يتقبله أحد.
فأناأنبض بعشرات القلوب لا بقلب منفرد..وأغلق جوانحي على مئات الضمائر فأنا املك الكثير منهافي حين أن غيري يفتقر لضمير واحد يتحرك به..
أحيا بجميع أحبتي البشروكل ماعندي فيض من احساس اقدمه لهم لاتوسط عندي في الحب والعطاءأذبح قلبي كي لا يشاك أحدهم بشوكة في قدمه..
أكتب منذ أن كنت في رحم الطفولة,كل ماأشعربه ويعتريني وأوراقي المبعثرة مع كثرتها لم تر الا ظلام سلال المهملات..فقدندران اسمع احدا ما نغمات حرفي لخوفي أن لاتروق نغماتي أذان غيري.
أستاذي الفاضل هذاأنا وقدأشرت في كلامك لي ونصحت أنني أحتاج للتجربة والممارسه..وأقول أنني أحتاج للمزيد من التوضيح في هذاالشأن
أخيرا دمت لي مفكراوأديباومعلما
وكل عام وانت بخير

المورقة / ايمان

مرحبا بك و بقلمك في واحة الخير

بالطبع أتفق مع زملائي الكرام أن لمواضيعك فكرا واضحا و معنى و قيمة لا يختلف عليها اثنان و هذا حسب لكِ دون أدنى شك , و لكن الأسلوب الذي تعالجين به نصوصك يحتاج منكِ للعمل أكثر و الممارسة أكثر و ربما إلى الاسترسال أكثر لتسليط الضوء على كل مناحي الأفكار و كذا الاهتمام بالصور الشعرية التي يكون لها الأثر في نفسية المتلقي و التي تعطي بدورها بعدا جماليا للنصوص النثرية.

بالطبع قلمكِ واعد و لكنه يحتاج إلى الاحتكاك أكثر مع أقلام أخرى و إلى صقل أكبر و الإطلاع على ضوابط كتابة النص الأدبي .

لذلك سأنقل النص و ربما غيره إلى مدرسة الواحة الأدبية وأتمنى صادقا أن تقومي بالاطلاع على النصوص المتبثة هناك في المدرسة لتكون لكِ خير دليل و مرشد بإذن الله .

إكليل من لزهر يغلف قلبك
هشـام

شكرالمرورك أخي هشام.
وبمساندتكم سيرتقي قلمي .
دمتم لي بكل الخير والود اسرتي اعضاء الرابطه.

شكرالمرورك أخي هشام.
وبمساندتكم سيرتقي قلمي .
دمتم لي بكل الخير والود اسرتي اعضاء الرابطه.

بارك الله فيك أختي الكريمة إيمان على تفهمكِ و تواضعكِ و هذا لعمري أول طريق النجاح و بعده المثابرة و الاصرار و أنتِ بحول الله أهل لذلك .

أتمنى أن أراكِ نخلة باسقة في واحتنا الخضراء .

تقديري و احترامي

أبحث عن لحظة مستحيلة تعيدني الى رحم أمي كي أعيد حياكة نفسي من جديد!
فقلبي ما عاد يريد قلبي ..
وما عدت أريد هذا الذي بين أصابعي يكتب آلامي .. ويضاجع روحي .. ويعريها أمامكم قصيدة مجنونة.
ولا أريد موهبة الإحساس .. موهبتي مسكونة بجنون الألم والفرح .. لا لا أريدني عذب الحب .. ولا قلب الحب .. ولا نبض الحب ..
أريد لي قلبا يخفق ليحيا .. لا ينبض ليموت في اليوم بعدد الدقائق والثواني .
كيف أصنع نفسي من جديد ؟؟؟؟؟؟؟؟
أحتاج نصيحة ..

أخية .. أيتها الكاتبة المبدعة ..
أعدت كتابة نصك مع شيء من التعديل في شكل كتابة الجمل والفواصل .. وإصلاح بعض الأخطاء البسيطة في الإملاء.
فهل مثل هذا النص مما لا يحتفى به .. أبدا أبدا فهو يستحق كل حفاوة وتقدير .. وقد أجاب المتقدمون عن ذلك ..
من ناحية الصياغة البحتة فجملة ( لا لا أريدني عذب الحب ولا قلب الحب ولا نبض الحب ) أقترح لو كانت مثلا : لا لا .. ما عدت أريد عذب الحب .. ولا قلب الحب .. ولا نبض الحب ..

لحظة الميلاد الجديد ليست لحظة مستحيلة - كما قد يبدو أحيانا - هي توفيق من الله تعالى أولا ثم جهد صادق في السعي إليها والفوز بها ..
الحب هو أصل الوجود .. وهو دليل الوصول إلى شاطئ الأمان والنجاة عند الله سبحانه .. فكيف لا نريده إذن ..
لم أستطع التفريق بين قلب يخفق .. وقلب ينبض .. المهم أن لا تكون قلوبنا جامدة كقطعة صخر صماء ..
دمت بكل الألق والروعة أيتها الأخت الكريمة العزيزة.

الأخ العزيز...سالم العلوي.
لله درك كم أسعدت قلبي بمرورك الكريم على أحرفي المتواضعه.
والله لقدجددت في قلبي فرحة انزوت داخله زمنا.وبعثت في نفسي أملا كان ظني به أن شمعته ذوت.
دمت لي معلما ومرشدا وأخا في الله.

البحث عن الذات ديدننا ، تمضي فيه أعمارنا ،

فكيف و أنت تحملين هذا القلب الفتي ، و الفكر النقي ؟

لا شك أنك على طريق الوصول ، و إدراك المأمول ، فتسلحي بالكلمة الرصينة ،

و الثقة في قدراتك .

تقبلي مروري .