وأخرون صادقون فعلا ولكن ليسوا هم الاصلح فى الامساك بزمام الآمور
أما الجانب الحاكم فى بلادنا
الذى بيدة السلطة رأية فى هذا الامر أن الدين يجب أن يكون بعيدا عن السياسة
ولو عرفوا تاريخ الآسلام ليجدوا أن الجانب السياسى جانب الحكم والتشريع هو أهم جوانب الذى يربى الآمة ويقودها والعكس
وديننا يقول أن أثنان أذا صلحا صلح الناس وأذا فسدا فسد الناس الآمراء والعلماء
ولكن المشكلة ليست فى من هو الافضل فى الامساك بزمام الامور
المشكلة هنا