وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة، والورع ترك ما تخاف ضرره في الآخرة، واستحسنه ابن القيم جداً.

جزيتم خيرا
نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الزهادة في الدار الفاتنة ويجعلنا من المتقين المتورعية
في حفظ الله