يحكى أن أعرابياً كان يرعى غنمه وذات يوم لاحظ نشاطاً غير عادي على غنمه وظل يراقبها حتى عرف أنها تأكل من ثمار شجرة دائمة الخضرة، وقرر أن يتناول هو الآخر من ثمار هذه الشجرة وإذا به يشعر بنشاط زائد وحيوية وبدأ الراعي في نشر قصته مع هذه الثمار حتى شاعت في ذلك الوقت ومن هنا بدأت معرفة شجرة البن.
وقد أطلق عليها خمر الصالحين، إذ كانت يشربها مجموعة من المتصوفين بقصد السهر للقراءة، وانتقلت من اليمن إلى سيلان عن طريق التجار ومن ثم إلى البرازيل،
القهوة سر مكنون ـ والبن معجزة مزاجية
أشكرك على مقالة لطيفة ومعلومات جميلة ورأي كييف وخبير في القهوة
تحياتي وودي.