بينما كانت القصيدة تُنحت على شكل وجهكِ و هو يبتسم
كنت أنا .
جاهزا..
لأستقلّ غيبوبة البكاء.
بينما كانت القصيدة تُنحت على شكل وجهكِ و هو يبتسم
كنت أنا .
جاهزا..
لأستقلّ غيبوبة البكاء.
http://www.facebook.com/mazoussa
نحت القصيدة على شكل وجهها كما يحب وهى تبتسم
فتحركت عواطفه شوقا لها وأثيرت أشجانه
فأوشك على البكاء
حس شاعري وصياغة جميلة حملتنا على جناح الجمال
بوحك عانق الوجدان.