أخبرني لماذا أصبحتَ تسكنُ تراتيلَ عشقي، وأرتّلك بصمتِ الدعاء*
وأضمّ روحك بين كفّي وأغفو؟!
وحدِّثْني عنْ يبابِ حلمٍ كيفَ يمطرُني نوتاتِ فرحٍ بغيابِك
ويروي عطشَ قصائدي ويثمر؟!