وحشـــة غيــــاب

هل أعود؟؟
سؤال يبعثر وجوه الأمكنة ،،ومسافة منفى تهرب من شيء نعرفه ,,ما الذي جئنا نبحث عنه؟
سفر يسكننا وطقوس كتابة تؤجج التوحش وتتشبث بالاندهاش بخطى أنيقة تهرس لحم المسافة..
ووجه له بريق الصمت
يسبقنا إلى مدن الأحلام.
ألف سؤال وألف حكاية وجنون
لازدحام التفاصيل لمخزون شوق يعتمر مضغة الذكرى لأرصفة شاردة في غمرة الحلم حافلة بالقصائد والقمح والأرغفة .
سماء باكية وأرض تحتفل بفقد الكلام ...وأنت ...وأنت تمتطي صهيل النسيان غارقًا في حزنك العتيد...
يا سيد القهر والوجع أما علمت بأن سمائي مشحونة بمطر يرتو ي بك ..
و صفعة تندب آخر إشراق لغروب منتشٍ باعتزال حمرته.؟
يا جنوني ويا سكوني بعثرت حضورك بوحشة الغياب فأخافتني الجراح ,,فكم من جرح رفرف وظل يحلق في عنفواني.. لم أتعود من قبل أن أزوّج الألم إلى الصمت في أعماقي المحمومة...سأخبئ ترانيمي وأعتقل حروفي حتى لا تتوهم أني بعدك أعزف فرحا.
ابتعد يا سيد البكاء ولا تقترب من هواجس ليلي ولا من غربة ذاكرتي التي تحمل نعش الوداع لنيلٍ يغفو في جرحه.
يا أنت ..ماتت القصيدة وتاهت خطاك فانسلّ النيل من جرحك..ورحلت.

مرحبا بعودتك الى حدائق الجمال
نص يستحق ان اعود اليه مرة اخرى
محملا بما يستحق من تكريم وقد اخذ مني
شيئا ومنعه من المغادرة
سأبقيه حتى عودتي اليه ثانية
مودتي الكبيرة

أستسمح الأخوات والأخوة بتثبيت النص اكراما واستحقاقا

الله الله ... أشكر الأستاذ الكبير محمد ذيب أن منحنا بالتثبيت فرصة ألا ننسى أننا أمام نصٍ استثنائي في قمة الجمال
رائع وأكثر ولا كلمة أخرى أملكها تفي للتعبير .. بوركت وبورك المداد
مرحبًا بك من جديد في واحتك
مودتي وتقديري كما يليق أيتها الأخت المبدعة

أهلا بالغالية لمى

حمدا لله على سلامتك وعودا محمودا
أطلت الغياب وأوحشت ولن نعاتب فيكفينا هذه الهدية الثمينة

بوركت ودمت ببهاء

مرحبا بعودتك الى حدائق الجمال
نص يستحق ان اعود اليه مرة اخرى
محملا بما يستحق من تكريم وقد اخذ مني
شيئا ومنعه من المغادرة
سأبقيه حتى عودتي اليه ثانية
مودتي الكبيرة

أستسمح الأخوات والأخوة بتثبيت النص اكراما واستحقاقا

لا أجد تلك الكلمة الهاربة مني دوما
لأكتبها هنا أمام تلك الكلمات التي ستدفعني للإقامة في وطن
غفوت عنه طويلا....شكرا لك أستاذي على منح النص حق التثبيت
وشكرا لك على كرم المرور...وشكرا لك أيضا على مرورك الثاني الذي سانتظره
مجددا.

نغفر لك طول الغياب مع ملحمة العودة الرائعة تلك
ونتمنى ألا يغيب اسمك عن سماء الواحة
مرحبا بك مجددا أخت لمى
تحاياي

الله الله ... أشكر الأستاذ الكبير محمد ذيب أن منحنا بالتثبيت فرصة ألا ننسى أننا أمام نصٍ استثنائي في قمة الجمال
رائع وأكثر ولا كلمة أخرى أملكها تفي للتعبير .. بوركت وبورك المداد
مرحبًا بك من جديد في واحتك
مودتي وتقديري كما يليق أيتها الأخت المبدعة

أستاذنا وكاتبنا وليد
بل أنا التي لا تجد كلمة تفي حق الحضور المميز هذا
من القلب شكرا لك ألق الترحيب
كن بخير أستاذي الرائع.

يا سيد القهر والوجع أما علمت بأن سمائي مشحونة بمطر يرتو ي بك ..
و صفعة تندب آخر إشراق لغروب منتشٍ باعتزال حمرته.؟
يا جنوني ويا سكوني بعثرت حضورك بوحشة الغياب فأخافتني الجراح ,,فكم من جرح رفرف وظل يحلق في عنفواني.. لم أتعود من قبل أن أزوّج الألم إلى الصمت في أعماقي المحمومة...سأخبئ ترانيمي وأعتقل حروفي حتى لا تتوهم أني بعدك أعزف فرحا.
ابتعد يا سيد البكاء ولا تقترب من هواجس ليلي ولا من غربة ذاكرتي التي تحمل نعش الوداع لنيلٍ يغفو في جرحه.
أول مرّة أقرأ لأختي الأديبة لمى ناصر ، فأعجبني قلمها الثّر ، وفكرها النّيّر ، وسعدتُ بعودة هذا الألق الذي كان منذ سنوات هنا ...
شُكراً لكِ بحجم هذا الإبداع الذي أطلتُ الوقوفَ بين حروفه ، لُغةً ومضموناً وبلاغةً ، راق لي ، ربما لأنه صادف هوى في الفؤادِ ، سأنتظر جديدك بشغف أيتها الأصيلة ...
دمتِ مُشرقةً في سماء الواحة الخضراء
تحياتي لك التي لا تشيخ

المبدعة لمى سطرت انشودة زاخرة بالجمال والفتنة
حملت بين جوانها ملامح الحنين والانين
سلمت اناملك الفتانة

سأخبئ ترانيمي وأعتقل حروفي حتى لا تتوهم أني بعدك أعزف فرحا.



السلام عليكم
أهلا بك من جديد يا صديقتي العزيزة لمى
وأهلا بهذا الغيث الذي انهمر من يراعك عذبا نقيا دافئا
جميل هذا النص جدا عزيزتي,, شجي مغرق في الأشجان
كوني بألف خير
ماسة