كلام من الزبرجد

السلام أولا على من تصفح ولم يجد ما يرد
أفتح موضوعنا الثاني و سيكون متواصلا حتّى لا تكدس الأوراق الأخرى
بياضنا هذا نحصره في كلام متنوع السهام لمن أراد ومتنوع السهام في العراض
وقد يطول بساطها وفي غيم يرتاب الحقيقة أم هذه الزبرجد من وراء السحاب.
أفتتح :
جاب الوادي وجاب النهر وعيني بالكاد رأت متصوفُ ...
عفوًا لمن قرأ الخطأ

ناديت في المقابر وعرفت الجواب ...

كم أنشدوا وكم أطربوا في اللبّ وهو معتاد ...
خليلٌ الـنسب رفيع الـخط ليس مرتاب .

تطلع صور المدينـة و رأى ...

بذور طلح تجوب الثنايا و الحجج
وخلفه طواحن بأمس ودائع .

كنت هنا.. وتصفحت سطورك
رمزيات عميقة بالتأكيد لها سرها ومعانيها عندك
تحية ... ناريمان

ناديت في المقابر وعرفت الجواب ...

كم أنشدوا وكم أطربوا في اللبّ وهو معتاد ...
خليلٌ الـنسب رفيع الـخط ليس مرتاب .

هذا وجد في المقابر الموعظة لمن عاشوا حياتهم طولا وعرضا
بغير تذكر أو تفكيرأو ارتياب.
هى محاولة للفهم .. أصابت ام أخطأت لا أعلم وأتمنى ان أجد عندك الجواب
تحياتي.

كنت هنا.. وتصفحت سطورك
رمزيات عميقة بالتأكيد لها سرها ومعانيها عندك
تحية ... ناريمان

شكرًا متبادلة الأخت الأديبة
ناريمان الشريف

ومازال الوقت مبكرًا لإستصقاء و البحث
الرمزيّة سيدتي الفاضلة تستعمل في ظروف
وأنت أعلم ببنات الأفكار وعيني الّتي وجدت.

تحياتي الّتي تعرفين وكلّا له في الأرض عيون.

هذا وجد في المقابر الموعظة لمن عاشوا حياتهم طولا وعرضا
بغير تذكر أو تفكيرأو ارتياب.
هى محاولة للفهم .. أصابت ام أخطأت لا أعلم وأتمنى ان أجد عندك الجواب
تحياتي.

شكرًا متناولتي السيدة الأديبة
نادية محمّد الجابي
طبعًا كما سبق تعلل و ترشد
للجدران آذان صاغيّة و الطريق
فحبذا نحاول الطيران في أبعاد المقاصد.

تحياتي الّتي تعرفين و أول الرحلة.

استوصف العبور من حجر ...

لا شكّ اللبن يخمره الهواء و الودر...
فما ابيضت إلّا ولها حمرٌ و أسود .

ناصيتي وعشاء عند التلف ...

جاء و كماء يعلو تباريح الزرقاء ...
قال فيك منك إليك هذوك اللمع.

من عقل لعقل مستحيل ...

الّذي يحمل حقيبة و أقلامه مبرمة
ليس كمن ترصع كلّ حدب وشكلُ.