قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تبيعني حروفك للشعر ..
شكرا
يا الله!
وصلتُ متأخرة ..
يا لها من رائعة يا أبي
سلمت يمينك التي كتبت ولسانك الذي يقطر شهدا والله
كم أطفأت في داخلي نيرانا
لا حُرمناك أديبا عربيا كبيرا
شكرا
الأديب والشاعر الكبير :
د.مصطفى العراقي
قصيدة جميلة تذكرني بأصحاب ورواد المدرسة الطبيعية
ابن خلدون في مقدمته وروسو في سياحته مع الكون والطبيعة ..
نحن اليوم بحاجة للرجوع اليها وتنقية العالم من كل الشوائب
حيث البراري والسهل الاخضر ونقاء السريرة بعيدا عن المصالح والماديات الزائلة .
نحن هنا بأقلامنا نحارب وجه أعداء الأمة الذين نفثوا سمومهم
لا يسعني القول سوى أن أقول بارك الله كل إنسان يعشق الخير
جزاك الله خيراً أستاذي الكريم وبارك فيك.
ليوفقنا الله
أنها وإن بدت في ثوب إباءٍ وعزة لمْ تخلُ من انكسارٍ وتوجعٍ يجسدان أحوال الأمة الإسلامية والعربية , فالضمائر الحية تصيح بملءِ فيها في وجه الظلم والعدوان قصيرة يد الطول والله ذو الطول والعزة .
أخي الكبير د. مصطفى كنت أرق من الهديل في حرفك , وفي معناك أهيب من الزئير .
لك التحية
الأديب الكبير د. مصطفى عراقي
أستاذنا الفاضل
أي قصيدة هذه ، أي كلمات هذه التي تصيب في الصميم ،تجسد الوجع ، وتحكي شعور كل حبة رمل تنتظر اليوم الذي تتفجر فيه آخذة بثأرها
تجسد ملامح كل شعرة وقطرة دماء وحفنة دموع ، كل صرخة طفل ، وعويل امرأة تبكي الحبيب والطفل الذي اغتيل
باسم كل هؤلاء
ومن خلفك يا سيدي
أقول
لن نقبل العزاء
ولن نقيم سرادق العزاء
ومن يأتي معزياً سنفضحه
سنعريه
سنكشف حجم تآمره
تواطؤه
صمته
سكوته
.
.
.لن يقبل العزاء .
أموتُ أقاومْ
سلمت يمينك سيدي.. أطلقت للحرف العنان
هذي حروف النار تصلي وجه مخذول جبان
ونردد معك .. لا للعزاء .. لا للعزاء إلا بثأر يشفي صدور المؤمنين ..
وتقبل خالص التحايا أستاذنا ..