إغفري لي ...

إهداء إلى صديقتي دانــــــــــــــــة / حيث الجرح
كحلي عيونك بالأمل وإنسي الدمع حبيبتي ...

تجرح قلبي .. وتندم
تصرخ إغفري .. وأغفر
وتعود للجرح .. واعود

*
*
*
*

ولكن ..

*
*
*
*

غائر هو الجرح هذه المرة

فإسمعْ : لن أغفر .. لن أعود

وارحلْ أنت تائهاً يبحث عن حبٍ .. يبحث عن جرح جديد

ميـــــــــــنا

الجمعة 23/10 / 2008

دانــــــــــة .. أعرف انك تتابعين
واعرف ان عيونك صديقة عيوني ..
واعرف إنك لـــ " ميـنا " تقرأين ..
فكتب لكِ مواساتي هنا .. ايتها القلب الكبير ، والأمل الاكبر
وليكن يومك هذا كما كان منذ إسبوع أو أكثر بقليل
يوم مفعم بالامل واناملك ترسم لوحات زيتية مشرقة ، وتعود لك تلك الضحكة الرائعة
أحبكِ أنا .. ايتها النقية
ميــــــــــنا

مــــــــينــــــــــا

مافاض من قلبك النقي هنا مرهفٌ وكريم

دمت ودانه في حفظ الله

القديره مينا
فيض من مشاعر رطبه
أدام الله بينكم الموده
تحياتي

سهل أن نكسب ألف عدو ..
ومن الصعب أن نكسب صديقا واحدا ..

هنا للصداقة روعة ..
مشاركة للحظات الألم والسعادة ..
المشاعر الإنسانية ترى بالعين المجردة ، نشعر دفئها ..
يد حانية ربتت على جرح ، فكانت بلسما شافيا ..

مينا ..
أنت زهرة بيننا لا نراها ولكن يبقى عطرها شذيا نستنشقه كلما عبرت ..


لا تغيبي ..
صادق ودي وكل الحب .

ميـنا......
ومضة تعبر بلغة انسانية ، ما في القلب للقلب الاخر ، جميلة ومكثفة ، بين الصورة والمعنى في النص علاقة حميمة ، وللنص ايحاءات جانبية اخرى .

دمت بخير
محبتي
جوتيار

عندما أحتاجك ... لا أجدك قرب شكايتي ..


لذا


قررت أن أطعن خاصرة مودتي لكِ ... بخنجر الوداع

المورقـة / ميــــنـــا

ومضة شفيفة من ومضاتك الرقيقة العذبة .

الصداقة كنز مفقود حقا و السعيد من يحظى بخريطته الضائعة .

دمت بهكذا نقاء و صفاء .

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

كلمات رقيقة خرجت من قلب صادق
لتصل لقلوب أهل الواحة
ونبض قلب محب للصديق
يأخذنا إلى عالم فسيح من المعاني الجميلة
والآفاق اللامتناهية
الفاضلة مــــينا
دامَ قلمكِ نابضًا بالحياة ودمتِ متميّزة لأنفاسنا
مودتي

مــــــــينــــــــــا

مافاض من قلبك النقي هنا مرهفٌ وكريم

دمت ودانه في حفظ الله

يســــــــــــــــرى

انه بعض الدمع الذي انهمر على حزن صديقة العمر ....

دام قلبكِ ايتها الرقيقة

مودتي

ميــــــــــنا