تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديبة / منى الخالدي
كيف يتمكنُ الحس بأن يجمع بين الرقة و القسوة ، كيف لخنجر اللغة أن يطعن خاصرة الرؤى المزيفة و يمزقها إربا إربا و يفتك بوجه ملامح أتقنت اللعبة ، و كيف له بنفس الوقت أن يعود إلى غمده و لا يطلب غير نبض خفق بصدق و بابتسامة عذبة ؟!!
هذا النص و برغم مرور السنوات أراه يتشكل طيف أماني تسلخ نفسها لتعيد التشكل من جديد .
رأيتكِ هنا تنزفين بعمق رغم ثورة الحس و خفقات القلب المتسارعة لتجهض و لو قسرا كائنا غريبا علق بالذات .
تحيتي لكِ دلوية ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
الاديبة منى الخالدي
بعد استرداده ستقعين باشكالية التناغمأعدْ إليّ نبضي وشِعري وابتسامتي..
وكـفـى!
فما عاد قد قل اتساعه وعلا تردده حد الاغتراب
تمنياتي لك بهواء نقي
تماديتَ في الطعنة بامتياز
وأبدعتَ في سفك دمي !
بل تماديت أنت ابداعاً أيتها الرائعة
طبت وطاب قلمك
..... ناريمان
أعدْ إليّ نبضي وشِعري وابتسامتي..
وكـفـى!
النبض نبضك
والشعر شعرك
والابتسامه ابتسامتك
والقلب قلبك
والحب هو الحب
وان أخطأ العنوان
وان أخطأ المكان
سيظل شامخا
وسيكون له مكان
وزمان
حتما سيكون
جددى هذه الدماء
نقى هذا الزمان
طالما قلبك يستحق الأمان
تحياتى
غريب رحال
الرجل الحر
[move=down] رجل يحترم نفسه [/move]
يداك... تلكما المخضبتانِ بدموعي
لستُ أرغب بهما !
القديره منى
الغدر والخيانه ما أصعبها
عندما تأتينا ممن ملكنا قلوبنا وأرواحنا
تحياتي لنزفك الغامر
منى.. ما بين سطور لغتك أحن إلى عروقي البابلية !
ويبقى للوجع وقفته التأملية.. تلك التي يترك فيها للقلب متسع تفكير..
رعاك ربي والبنتين يا غالية..
اليوم لم يعدْ لمقتِ طيبي حدّاً
زهور أرضي تمادى فيها الجفاء
وبدأت أشواك الصبار تنتعشُ
وتمدّ بشوقٍ سيوفها
تعتصر فيَ الذكرى أفواجاً
بحروفٍ انطلقت في ساعات حمّى عشقية مؤقتة !
رائع رائع
هذا البوح
الشجي
رغم الألم والدمع
حييت