نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديبة / منى الخالدي
كيف يتمكنُ الحس بأن يجمع بين الرقة و القسوة ، كيف لخنجر اللغة أن يطعن خاصرة الرؤى المزيفة و يمزقها إربا إربا و يفتك بوجه ملامح أتقنت اللعبة ، و كيف له بنفس الوقت أن يعود إلى غمده و لا يطلب غير نبض خفق بصدق و بابتسامة عذبة ؟!!
هذا النص و برغم مرور السنوات أراه يتشكل طيف أماني تسلخ نفسها لتعيد التشكل من جديد .
رأيتكِ هنا تنزفين بعمق رغم ثورة الحس و خفقات القلب المتسارعة لتجهض و لو قسرا كائنا غريبا علق بالذات .
تحيتي لكِ دلوية ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
الاديبة منى الخالدي
بعد استرداده ستقعين باشكالية التناغمأعدْ إليّ نبضي وشِعري وابتسامتي..
وكـفـى!
فما عاد قد قل اتساعه وعلا تردده حد الاغتراب
تمنياتي لك بهواء نقي
تماديتَ في الطعنة بامتياز
وأبدعتَ في سفك دمي !
بل تماديت أنت ابداعاً أيتها الرائعة
طبت وطاب قلمك
..... ناريمان
أعدْ إليّ نبضي وشِعري وابتسامتي..
وكـفـى!
النبض نبضك
والشعر شعرك
والابتسامه ابتسامتك
والقلب قلبك
والحب هو الحب
وان أخطأ العنوان
وان أخطأ المكان
سيظل شامخا
وسيكون له مكان
وزمان
حتما سيكون
جددى هذه الدماء
نقى هذا الزمان
طالما قلبك يستحق الأمان
تحياتى
غريب رحال
الرجل الحر
[move=down] رجل يحترم نفسه [/move]
يداك... تلكما المخضبتانِ بدموعي
لستُ أرغب بهما !
القديره منى
الغدر والخيانه ما أصعبها
عندما تأتينا ممن ملكنا قلوبنا وأرواحنا
تحياتي لنزفك الغامر
منى.. ما بين سطور لغتك أحن إلى عروقي البابلية !
ويبقى للوجع وقفته التأملية.. تلك التي يترك فيها للقلب متسع تفكير..
رعاك ربي والبنتين يا غالية..
اليوم لم يعدْ لمقتِ طيبي حدّاً
زهور أرضي تمادى فيها الجفاء
وبدأت أشواك الصبار تنتعشُ
وتمدّ بشوقٍ سيوفها
تعتصر فيَ الذكرى أفواجاً
بحروفٍ انطلقت في ساعات حمّى عشقية مؤقتة !
رائع رائع
هذا البوح
الشجي
رغم الألم والدمع
حييت