رغم أنه نص قديم إلا أنه نص نثري شاعري أيتها الأديبة المبدعة.
لا فض فوك ولا حرمنا حرفك الجميل!
و أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
رغم أنه نص قديم إلا أنه نص نثري شاعري أيتها الأديبة المبدعة.
لا فض فوك ولا حرمنا حرفك الجميل!
و أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ربما ساعة أو أكثر .. وأنا هنا
أعيد الكلمات .. أستنشق الحروف
أتعطر من جو السحر والابداع ...
لا أدري ... كيف مر الوقت .. ولا أعلم لماذا مكوثي هنا ... الا بعد أن رنّ جوالي : فقدتك يا أعز الناس ...
ذكرني إني مازلت مقيمة في الأرض ، بعد أن حلقت في سمائكِ يا ايتها الاديبة المبدعة / ميم
الغالية منى ... من أي غابات النجوم تقطفين حروفكِ ؟
اسجل اعجابي .. وأظهر مودتي
احترامي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
الأديبة المحترمة / منى الخالدي
و ما أكثرها تلك الفوضى التي تنازعنا و ننازع رؤاها بدواخلنا من أجل أن نسترجع لحظات نعرفُ بيقين الذات أنها غير قابلة للإسترجاع الفعلي و لكننا رغم ذلك لا ننكرُ لذة الألم و طعم الحزن اللذين نشعر بهما و نحن نعيش ذلك الضجيج حتى و إن آل إلى فراغ .
يكفينا ذلك الضجيج لأنه يعكس جماليات الروح و اعتزازنا بذواتنا حتى و إن رآها الآخرون ضعفا و تيها و ملاذا لا يسمن و لا يغني من جوع .
يكفي أن نظل نحنُ هم نحنُ في دواخلنا حتى و إن كان الآخر لا يشعر بنا و بمعاركنا السرية التي تجتاحنا و تعصفُ أعماقنا .
يكفي أن ينطق الحرف حسا يقطع أوصال الغياب , فلولا ذاك ما كان هذا الإبداع , و تبقى المعاناة في نظري الرحم المعطاء و الدافع للعطاء .
نصكِ بعثرني ... قد أكون أهذي ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
حين يتلون الحرف بحزن القلوب وعطش الروح يرسم لوحة بالرغم من المها الاانها تبهرنا بعمقها وحسن تصويرها
عميق وموجع ما قرأت
بوركت
كل التقدير
على درب الانتظار نثرت ورود الرّقّة المغلّفة بشفافيّة الكلمة وروعة الصّورة
جميل ما قرأت!
بوركت
تقديري وتحيّتي
(براءتي)
قلمك جميل ونثرك يرقص بشاعرية
أحييك
نص باذخ محلق أبدعتِ فيه أديبتنا مما لا يدع شك في كونك أديبة محترفة تعرف كيف تقطف الجمال وتنثره كالزهور في الأرجاء
ساحرة هذه النثرية فلا فض فوك
طاب لي المكوث والتجول في أفياء هذه النفيسة الأدبية
تقديري واعجابي ...
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني