قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يالك من قاص مبدع مجاهد
رحم الله شهداء جنين وكل شهداء فلسطين
جميلة السرد شيقة رائعة
مفاجأة الاخذ
سلاسة وافراغ ذروة جميل اخي احمد عيسى ما قرأت لك هنا
نصرك الله واياهم
قصة تزلزل القلب ..
ما أروعك أستاذ أحمد ..
لقد عشنا كل لحظات هذه الملحمة ..
قصة قضية ووطن ورسالة
دام ألق حرفك سيدي
الله الله أيها المبدع الغائب الحاضر .. ما أروعك
قصة موغلة في الروعة فكرًا ونبلًا وإباءً .. وفنيات قص لا يتسنى للكثير أن يمتلكها
أمتعتني وهزت مشاعري وما نابني منها شجن بقدر الفخر
محبتي وتقديري أيها الجميل
جميل هذا النص بفكرته ومعالجته وعزف حروفه على أوتار الحس النضالي في القلوب العطشى للمواجهة
"تعودنا طعم العلقم وأحببنا مذاق الزعتر واستسغنا طعم مياه الأمطار"
ألا ترى معي أيها الكريم أنك قرنت هنا بين ما لا يقترن في مثل هذا السياق، فالزعتر طيب المذاق ومياه الأمطار صافية سائغة، بينما العلقم مرّ يعني تعوده أو حتى تقبله المعاناة ...
والرأي لك
بعض سقطة طباعية وددت لو راجعت النص أديبنا الكريم قبل نشره لتلافيها
أهلا بك أيها الكريم في واحتك
تحاياي
قصة من قصص المقاومة والبطولة
سردها جميل ووصفها جعلنا نعيش مع الأبطال بصدق اللحظة
بورك المجاهدون وبوركت البطولة
وبوركت أخي القاص أحمد عيسى
شكرا لك
نصّ يكاد يكون توثيقيّا لدقّة الوصف فيهوصرخ بكل مشاعره المعتملة في صدره :-
- انتصرنا يا رجال .
وظل المخيم يردد صيحته حتى الآن
نضح بالبطولة والتّضحية
بوركت
تقديري وتحيّتي