صناعة الفرعون

يوجد فراعنة من كل نوع وعدد.. بسلطة نافذة أو بدونها..
كما يتواجد صناعهم الذين اجتهدوا أو سلموا الرخيص والغالي في سبيل تقوية حجتهم أو الرفع من شأنهم.. حتى صرنا نرى فراعنة عمائم أيضا !
فمن يتحمل المسؤولية، الفراعنة أنفسهم أم صناعهم ؟
لا شك أن لكل واحد منهم نصيب حكم.. فقط تبقى صناعة الفرعنة أكبر جريمة نرتكبها في حق أنفسنا حتى البسطاء منا..

تقديري لحرفك واحترامي لفكرك أخي الأديب محمد النديم..

الفاضل / النديم

فعلا هي مجموعة من الآفات النفسية التي تبني الفرعون و لكن ليست كل الأنفس تنقاد لذلك رغم ما تصل إليه من سلطة و تحكم بزمام كل شيء و الدليل على ذلك عباءة الفاروق
غير أننا في هذا الزمان من النادر جدا أن نجد و لو أرباع الفاروق
دمت بخير أخي
هشام

يوجد فراعنة من كل نوع وعدد.. بسلطة نافذة أو بدونها..
كما يتواجد صناعهم الذين اجتهدوا أو سلموا الرخيص والغالي في سبيل تقوية حجتهم أو الرفع من شأنهم.. حتى صرنا نرى فراعنة عمائم أيضا !
فمن يتحمل المسؤولية، الفراعنة أنفسهم أم صناعهم ؟
لا شك أن لكل واحد منهم نصيب حكم.. فقط تبقى صناعة الفرعنة أكبر جريمة نرتكبها في حق أنفسنا حتى البسطاء منا..
تقديري لحرفك واحترامي لفكرك أخي الأديب محمد النديم..

أختي آمال
تحياتي العاطرة...
النفس نفس والبشر هم البشر
وأي فرصة لامتطاء السلطة والقوة ... أية سلطة وأية قوة ... ولو كانت قوة القانون ...هيبة الدين .... الأبوة .... الحب بين الرجل والمرأة ....
كلها أفعال لا شيء عليها وصوور من النشاط الإنساني لا غبار عليها ... ولكن الرغبة في استغلالها بأنانية هي التي تجعل بعض النفوس يهتز ... وترى في أنفسها الحق في أن تتسلط ... ويا سيدتي ... ما خلق الإنسان إلا لكي يصارع شهواته ... جميعها .... مهما صغر شأنها ومهما تنوعت ... ولكننا في معظمنا نسقط فيها إما بنسياننا أو بغبائنا أو بمحض إرادتنا كبرا منا وتكبرا .
إنها النفس البشرية .... مهما كان صاحبها ... مطربشا ( أي يلبس الطربوش ) أو معمما ( يرتدي العمامة ) أو محجبا أو سافرا .

سعدت بمداخلتك.
عيد سعيد.
أ×وك
النديم

أحسنت وأصبت أخي الفاضل
لقد وضعت النقاط على الحروف في هذا الشأن
بارك الله بك
تحياتي

تحيتي لك
بارك الله فيك أخي