غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نعم .....ياايها الباكي حق لك البكاء
فهذا احمد السبتي ابن هارون الرشيد الذي زهد في الدنيا ولم يغتر بقصر ابيه هارون وآثر
الحياة الاخره ......
وامه امينه التي ربت ابنها احمد على التقوى والزهد ........
على اننا لاننسى ان هارون الرشيد رضي الله عنه يتواضع لأهل الخير فقعد بين يدي مالك
فقد كان يحب العلم واهله ويعظم حرمات الإسلام ويبغض المراء في الدين والكلام في معارضة النص
هذا الخليفه كان مجاهدا في سبيل الله حيث أعاد إلى الأسطول الإسلامي نشاطه وحيويته، ليواصل ويدعم جهاده مع الروم ويسيطر على الملاحة في البحر المتوسط، وأقام دارًا لصناعة السفن.........
وهو من قهر الروم والحق بهم الهزائم والذل واليكم بعضا منها :
اضطرت دولة الروم أمام ضربات الرشيد المتلاحقة إلى طلب الهدنة والمصالحة، فعقدت إيريني ملكة الروم صلحًا مع الرشيد، مقابل دفع الجزية السنوية له في سنة (181هـ- 797م)، وظلت المعاهدة سارية حتى نقضها إمبراطور الروم، الذي خلف إيريني في سنة (186هـ = 802م)، وكتب إلى هارون:(من نقفور ملك الروم إلى ملك العرب، أما بعد فإن الملكة إيريني التي كانت قبلي أقامتك مقام الأخ، فحملت إليك من أموالها، لكن ذاك ضعف النساء وحمقهن، فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها، وافتد نفسك، وإلا فالحرب بيننا وبينك)
فلما قرأ هارون هذه الرسالة ثارت ثائرته، وغضب غضبًا شديدًا، وكتب على ظهر رسالة الإمبراطور: (من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم، قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون أن تسمعه، والسلام)
وخرج هارون بنفسه في (187 هـ= 803م)، حتى وصل (هرقلة) وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر نقفور إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل إيريني من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد الرشيد إلى قتاله في عام (188هـ= 804م) وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعين ألفا، وجُرح نقفور نفسه، وقبل الموادعة، وفي العام التالي (189هـ=805م) حدث الفداء بين المسلمين والروم، ولم يبق مسلم في الأسر، فابتهج الناس لذلك.
غير أن أهم غزوات الرشيد ضد الروم كانت في سنة ( 190 هـ= 806م)، حين قاد جيشًا ضخماً عدته 135 ألف جندي ضد نقفور الذي هاجم حدود الدولة العباسية، فاستولى المسلمون على حصون كثيرة، كانت قد فقدت من أيام الدولة الأموية، مثل طوانة بثغر "المصيصة"، وحاصر هرقلة وضربها بالمنجنيق، حتى استسلمت، وعاد نقفور إلى طلب الهدنة، وخاطبه بأمير المؤمنين، ودفع الجزية عن نفسه وقادته وسائر أهل بلده، واتفق على ألا يعمر هرقلة مرة أخرى
هذا هو الخليفه هارون الرشيد الذي حاول بعض المؤرخين تشويه صورته ....رحمه الله
عذرا اخي عدنان ان اطلت وجزاك الله خيرا
تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
على السبتي وعلى الكثير من عظمائنا نبكي
ولكن العظمة والبطولة باتت فردية الملامح
تموت مع موت صاحبها ولا نرث الا البكاء
ولكن نظل مثل باقي الشعوب نحتاجها ريثما تتبدل الاحوال
اسلوبك في الكتابه يعجبني كثيرا
ومواضيعك أيضا
أخي العزيز
لك مني ألف تحيه
ودمت مبدعا
ماسة
نص كريم
وفيه صورة يجب ان تتوالد روحها فينا وتنمو لتنبثق امثالها
سرني تواجدي ها هنا اخي الكريم
سلمت يمينك وأكرمك الله دوما بالكلمة التي تثقل لك ميزان حسناتك
حق لنا البكاء يا أخي الراحل
رحمكَ الله أيها الأخ الحبيب وأكرم مثواك وأفرحنا بلقياكَ يوم القيامة
اللهم أسألك الثبات الثبات يا رب العالمين
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!