نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
استاذتي الفاضلة / حسنية تدركيت
جملــة بعمق النزف
تشكي في هذا السجع
بالقصـه الخاطريـه
عبرتي و أبدعتي
فأحسنتي الترجمــه لهذا الأحساس
وكنتِ كمن يثير احاسيس الكون
في سهرة القلوب بايقاع ايماني راقي
انسحب من أمام نزفك المبدع بهدوء
خوفا من عدم الكفاء والوفاء
:
:
كوني بخير دوما
المورقة / الفاضلة حسنية
هي أبواب الرحمان ستظل دوما مشرعة لنا , فالله يسمع أنين شكوانا و تضرعاتنا , و لا تخفى عليه خافية لا في الأرض و لا في السماء .
اللجوء له هو أول الأبواب و آخرها , فأين نجد راحة كتلك التي تسري في أوصالنا بعدما نرمي أثقالنا على الواحد الذي لا ينام , و أين نجد طمأنينة كتلك التي تنمو بدواخلنا كلما صدقنا النية و أخلصنا في الفرار إليه سبحانه عز و جل .
لله در حرفك فقد أحسنتِ الشكوى و الدعاء
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام
الله يا ندى !!
ما أجمل الحرف هنا وما أجمل المشاعر!!
لله أنت !
بحق لا شيء يعبر عن روعة ما صافحته هنا من نقاء وألق..
سلمت ودمت بألف خير
لك حبي وتراتيل ورد
يا حسنية
ما ألفتك بهذا الحزن ، ومع هذا فأنا متأكد من إيمانك وتقواك.
تقبلي تحياتي
حسنية الندية ..
تأملت كل حرف ، وسمعت كل نبضة كتبت بها ..
أسلوبك الأدبي الراقي يمنح النثر وساما حين يخط القلم حرفك بلغة جميلة ومشاعر راقية وصادقة ،
لا تخلوا من ألم ولا أمل ..
على مدى أربع سنوات قرأت حرفك ، وفي كل يوم أزداد دهشة ..
سأبقى قريبة من ضفاف حسك وحرفك ..
محبتي في الله وصادق ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأستاذة القديرة حسنية تدركيت
وقفت ُ متأملا ً .بلاغة الحرف وعمق المعنى ..
ووجدت في هذا التناغم الرائع بين العاشق والمعشوق في مناجاة الأطهار ..ما يثلج القلب
فسبحان من حباك ِ بهاء الحرف ونقاء القلب..
سلمت ِ..وسلم مدادك ِ
محبتي ..وتقديري
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
حرف فاخر طرزه الحس الطاهر لغة تستقر في النفوس طيبة بلا عناء.
أسعد الله قلبك وأبعد عنك كل كدر!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لن يسمع الشّكوى ولا يبوح بها إلّا الله الذي سيزرع الإيمان به في النّفس السّكينة والطّمأنينة
بورك الحرف والمشاعر
تمنّيت المراجعة اللّغويّة
تقديري وتحيّتي