شيْ واحد يقهرني.. ويبكيني:
]***
بعد مسيرة قرنين توقف السجين الهارب يتنفس الصعداء ويتنشق الحرية إلا انه وجد على بعد قرنين:
نفس الجدران وذات السجان وعادت إلى قدميه السلاسل القديمة ،انه أمي ولم يخبره احد انه في مسألة الحرية ، الأرض كروية
إنه أميّ,,,أي جاهل وهذا هو السبب والمصيبة
***
كي لا ارتاب في صديقي سأشنقه بلا تردد على بوابة مدينة الكاذبين.
منتهى اليأس من الحياة يقود للظلم الآخرين
***
لا شيء في هذا الكون يستحق أن نشد اللحاف إلى رؤوسنا ونتعمد الاستغراق في النوم.
طبعا ,,لا شيء يستحق ذلك
***
الدم الكاذب لونه احمر، والدم الصادق أيضا لونه احمر، الفرق يصرخ في الشكل الحي المسفوح على الأرض.
والله يا أخي احترنا ,,الكل يشهد ألله أكبر ويقتل ,,ما هذا ؟؟
***
لا بد للاستيقاظ من حافزين:
دلو ماء، أو بحر من الدماء.
آبار البترول أجدى للتيقظ السريع
***
كيف لبرعم اخضر أن يلتقي ببرعم اخضر ، وبينهما أجيال من العقم والأحقاد؟
هذة أعجبتني جدا جدا جدا
نعم كيف ؟؟ليتنا نعرف
***
ليس من المفروض دوما أن نسمع وحسب الأصوات المسموعة ، فهناك حشرجة مخنوقة تقول بصدق ما يكفي لخنق أعلى التوترات الصوتية
ومضات
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
