بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ومضة قوية ، تفتحُ أبوابا كثيرة للتأويل ، بورك فيك أخي ، أحسنت كالعادة
أظنّ مكانها المناسب هو قسم القصة ، أستأذنك بنقلها إلى هناك أخي
دمتَ مُثمرا
تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
قصة مكثفه اوصلت ما تريده لنا
الا ان موته لاندم عليه
فمن ينتحر من اجل حب حواء هل انتحر في عبادة الله
من لا يحب الله فيعصية بكبيرة لايمكن له ان يكون حبه سبب موته
تقبل قرأتي الواهنة
ولك من التحية
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حبيبي هو الالم
وانا في رعشات النزاع اخطها فارجو السماح
ولا يزال فؤادي يرتعش
جزيل الشكر لك أستاذ الكريم
جزالة قوة وضوح تضمنة هذا النص الألق
ثنائيّة مدهشة في نصّ قصير جدّا، وتعني الكثير
هو - هي
حبّ - لا حبّ
موت - حياة
اهتمام - لا مبالاة
جميلة بمتناقضاتها ...
تقديري وتحيّتي