بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ومضة قوية ، تفتحُ أبوابا كثيرة للتأويل ، بورك فيك أخي ، أحسنت كالعادة
أظنّ مكانها المناسب هو قسم القصة ، أستأذنك بنقلها إلى هناك أخي
دمتَ مُثمرا
تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
قصة مكثفه اوصلت ما تريده لنا
الا ان موته لاندم عليه
فمن ينتحر من اجل حب حواء هل انتحر في عبادة الله
من لا يحب الله فيعصية بكبيرة لايمكن له ان يكون حبه سبب موته
تقبل قرأتي الواهنة
ولك من التحية
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حبيبي هو الالم
وانا في رعشات النزاع اخطها فارجو السماح
ولا يزال فؤادي يرتعش
جزيل الشكر لك أستاذ الكريم
جزالة قوة وضوح تضمنة هذا النص الألق
ثنائيّة مدهشة في نصّ قصير جدّا، وتعني الكثير
هو - هي
حبّ - لا حبّ
موت - حياة
اهتمام - لا مبالاة
جميلة بمتناقضاتها ...
تقديري وتحيّتي