تساؤلاتي حملتني إلى عالم رحب
وجدت فيه نفس ايليا ابو ماضي
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
تساؤلاتي حملتني إلى عالم رحب
وجدت فيه نفس ايليا ابو ماضي
زمن عجيب هذا الذي لا نقرأ فيه كل يوم مثل هذه البوح الرائع الرقيق المتقن !!
زمن انقلبت فيه الموازين ، و انحرفت فيه المعايير، فصار كل جميل يتوارى
اتقاء القبح الذي يملأ الدنيا ضجيجا و بهرجة و غرورا .
زمن يكاد الشعر فيه يقول : خذوني ،
خذوني إلى مكان غير المكان ، و زمان غير الزمان ،
فهنا تختنق العبارات ، و لا مكان إلا لشعر يخرج على نعوش الغضب يصرخ في اتجاه كل تفاعيل الخليل .
الأخ الدكتور وليد ،
حملتني لماذا في شعرك على متن السؤال فطـفـْتُ بي مدنا ، من وجَع اليمن إلى الياسمين المغتال
في بلاد الشام ، إلى غربة غرناطة ، إلى هنا ، هنا ، حيث حزن أغمات القديم ،
و بقي السؤال ... لماذا ؟؟
دمت وروحك الشاعرة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
لسمت الجمال هنا وتذوقته
فلزم الشكر لمن منحنا هذه الفرصة
شكرا جزيلا أيها الشاعر
تحيتي
لِمـَـاذا أَرَى الْبَيَـــانَ تَـحْنُوْ غُــصُـونُهُ
وَيَــمْحُلُ إِبْــــدَاعٌ بِــفَيْــــــضِ هُــطُوْلِ
لن يحمل أيها الشاعر الكبير ما دام أمثالك
يعشقونه ، وكما ترى نحن الآن نتروى من
فيض بيانك ، ونتندّى بنسائم العطر من جِنانك.
دمت مبدعاً أخي الشاعر المتألق.
وليد عارف الرشيد.
تحياتي .
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
فمَـــا أَسْـــرَجَــتْ لِيَ الْقَوَافِيَ مَتْنَـهَا
وَلَمْ أَلْــقَ مَايَقْتَــاتُ مِـــنْهُ فُضُولِـــي
أكل هذا البيان وما أسرجت لك القوافي متنها..فما نقول نحن صغار الحرف أستاذي الشاعر القدير وليد
قصيدة جميلة أخي الكريم
دمتم بألق وإبداع
تحيتي وتقديري الكبيرين
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
أُسْتَاذِى
وَلِيِدْ عَارِفْ
لِتَسْمُو بِحُرُوْفِك لِسَّمَاوَات الْتَمَيُّز
وَلَتَنْصَهر ابْصَارَنَا مَن جَلَّى وَجُوْدِك
وَتَلْذَذْنا بِارْتِشَاف قَطْرَة مِن حَرْفِك
فِى بُرْهَة مِن زَمَن
فَيَا لَهَا مِن بَلَاغَة
تَرَاقَصَت عَلَى مُفْرَدَاتِهَا الْلُّغَة
شُكْرَا لِهَذَا الْغَيْث
الَّذِي تَبَلَّلَت مِنْه الروُحْ
سَأُبِيح لِلْصَّمْت بِأَن يُلْجِم بَوْحِي
إِنَّك سَيِّد الْمَكَان هُنَا بِالْجَمَال الْبَلَاغِي
أَبْقَاك الْلَّه بِأَحْسَن الْأَحْوَال
وَعِطْرْ
كلمات بصبغة فلسفيّة ذاتيّة، لكنّي أراها إنسانيّة عامّة، زيّنها عمق المعاني
شكرا لجميل ما تتحفنا به أستاذ وليد
تقديري وتحيّتي
للمرة العاشرة أدخل هنا و أقف بصمت رهيب ،
الغضب الحاضر في كل حرف أذهلني و راق جنوني ،
تمنيت لو بامكاني حياكة تعليق يليق بها لكن ادواتي عاجزة هنا فعذراً ..
زهر كثير .. و عطر الجوز البريّ
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
الإبداع هو الذي يفرضُ نفسه على المتلقّي ، وأراك أخي وليد من أولئك المبدعين ... زادك الله من فضله
دمت ودام هطولك المثمر
تحيتي وتقديري مع المحبة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!