فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ ، فأّسَرَها في مِحبَرةٍ وكِتَابٍ مُسّطَر
أيقن أن لا مفـَر ..
عادها فأتمها حتى بلغت مُعَلّقَة
ما اسطاعت فِرَاراً
و أصبحت عبرة للورى
-----------------------
سائد ريان
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ ، فأّسَرَها في مِحبَرةٍ وكِتَابٍ مُسّطَر
أيقن أن لا مفـَر ..
عادها فأتمها حتى بلغت مُعَلّقَة
ما اسطاعت فِرَاراً
و أصبحت عبرة للورى
-----------------------
سائد ريان
العظماء هم الذين يشعرونك أنك باستطاعتك أن تصبح واحدًا منهم/ د. ابراهيم الفقي
الفكرة وإن أتت لايمكن لها الفرار خاصة إذا احتبسها ليث
بل تكبر وتنمو عبر الزمن
تحتمل الومضة أن تروي فكرة قصيدة حيكت على يد شاعر مفلق امتثلت للفرار فكان جزاؤها الأسر على ورقته حتى اكتملت
ومضة تحتمل رؤى عديدة صيغت بروعة
أديبنا الفاضل
دمت مبدعا
تحاياي
ما يركن في الذهن
لا بد له ان ينمو فيكبر وربما يصغر او يتكثف
وفي النهاية سيولد او يموت
شكرا لك
ومضة قويّة ورائعة ... وخطر ببالي أنّها الفكرة مثلما تفضّلت الأخت آمال
وأجمل ما فيها أنّها أصبحت عبرة للورى! عبرة للفرار والنّتيجة المترتّبة
بوركت أخ سائد
تقديري وتحيّتي
(همسة: فرّت الشّدة إلى غير مكانها في كلمتين، وكذلك التّنوين، فموقعه على الحرف الذي يسبق الألف)
أظنها الفكرة ، ولعلها وافقت مقطع نثري كتبته مرة
أقول في نهايته :
لا تكتبني
لا تبحث عني
لا تحبسني في صَفْحات دفاترك المنسية
أنا حرة
لا ترسم حولي الأحزان
أنا فكرة
،
وأنت هو السجان
*******
مودتي وتقديري
أموتُ أقاومْ
سيرة الفكرة الإبداعية الأدبية صغتها باقتدارٍ وبراعةٍ فكانت ومضةً رائعة
مودتي وتقديري كما يليق
ومضة موفقة في فكرتها وطرحها
بحثت عن دلالة قسورة هنا أو تبريرها، فوجدتها محاولة لإسقاط القصة على حال المفكر في ظل الطواغيت، أو أنها محاولة لتحقيق السجع في ألفاظ القصة
ولا أخفيك أني لم أتحمس لأيهما، وأذكرك أن كل كلمة في القصة القصيرة جدا يجب أن تكون لها ضرورة ودور
وقد تمنيت للنص دخولا آخر لا ينسلخ عنه من أوله
أهلا بك في واحتك
تحيتي
ومضة جميلة ملامح قصة قوية ومعبرة
شكرا لك اخي
بوركت