دمعت عيناه ومضى..
ناديته برقة لقد نسيت شيئاً
قال :هي لحزني فاتركها
توارى كظل باهت وبقيت وحدي ارشف قهوة أعددناها معاً.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دمعت عيناه ومضى..
ناديته برقة لقد نسيت شيئاً
قال :هي لحزني فاتركها
توارى كظل باهت وبقيت وحدي ارشف قهوة أعددناها معاً.
أستاذ حسن قرأت لك كثيرا لكني هنا وفي هذا النص لا أدري ما الذي حصل ..لم أتمكن من سبر أغواره ،
اعذرني ربما الحالة العامة لها تأثيرها عليّ ،
شكرا لك أستاذي
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
لم يتبق من آثار الغائب بعد وداعه سوى رشفة من قهوة !!
قصة موفقة ..
سلم القلم
تحية ... ناريمان
العزيزة مرمر هذه حالة وداع رأيت ان اكتبها لصديق كنت ارتشف القهوة معه كل صباح وقد غيبه الموت
تحياتي
ناريمان الشريف شكرا على مرورك الكريم
الأديب : حسن
توقعت أن المتبقي هي الدمعة ، لأنك قلت : دمعت عيناه ثم مضى .
أحسن الله عزاءك أخي الكريم .
تقبل مروري
ــــــــــــــ
حسين الطلاع
قصة جميلة
أعجبتني وأثرت بي
أشكرك
شكرا ايها الحبيب على وفاء تملكه
لا شئ ضيف بعد الذي قيل
أحببت هنا الوفاء لصديق مضى في زمان بات الوفاء فيه عملة نادرة!
والومضة هنا كطرح جميلة ولكنها بشكلها المطروح لا تقدم أكثر من وصف لحالة لا تمثل موقفا ، وحين يحتاج النص لتفسير من كتبه فهو نص غير ناجح. ما أريد أن أقوله هو أن النص كان بحاجة إلى معالجة أفضل في توظيف الرمز والكناية.
تقديري