هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الأديب المبدع / الصباح الخالدي ...
هذه هي المرة الثالثة التي أمر فيها على هذا النص البديع ...لم أجرؤ على التعليق قبل أن تهدأ نفسي من آثار السهم الذي انطلق منه وخر نازقا بالحقيقة وأنا أنظر وأتوجع له ...
لقد ذكرتني هنا بخواطر الجرجاني التي ينثرها حول بعض أبيات البحتري وأبي تمام والمتنبي ...
لقد أحسنت الإفصاح عن بيت جد ملهم وجد غائر في النفس غور الحرف.. بل غور اللغة نفسها ..
لقد استطعت أن تستنطق بعض المعاني منه والتي ربما لم يستطع أحدهم في دراساته الأدبية لقصائد المتنبي أن يفطن لها ...
أشكرك أن أسعدت نفسي بنص بليغ جدا , إنما أثار في نفسي الوجع هذا المقطع :
عندما يخنق شخص ما أبنك بحجج واهية وعندما يصبح ربيبك لاجئا لايريده أحد بحجة أنه لا يستحق أن يمنح جنسية موقع ما ومكان ما فتدور الجريمة علنا وأمام عينيك ليقتله من خاف من جرأته وظن أنه يحسن للناس بقتل زهرة تنشر العبق وتؤشر للصورة
تقبل أيها الاديب جل تقديري واحترامي
اخي جوتيار
هناك أمر كوني عام يدخل تحته كل ما يقدره الله ويشاء في كونه لافرق بين الطائع والعاصي وتسمى الارادة العامة فلا يحصل في الكون شيء الا بقدر الخلق له جل وعلا كفر الكافر وايمان المؤمن الاختياري والجبري
وهناك الأمر الشرعي وهو الابتلاء والاختبار لمن هداه الله عقلا وقلبا فيعرض عليه الدين والحق بأدلته
فان أستجاب كان له الوعد وان عصى كان له الوعيد
فان لم نستوعب الفرق بينهما فسنضطر للقول بعبثية خلق الجنة والنار دار الاثابة والعقوبة ... وخلافه
وسنضطر لانكار النبوات او انها لاقيمة لها وهذه اتهام لرب جل وعلا
والنصوص القطعية العقلية لاتتعارض مع النصوص الشرعية الثابتة بل تتفق تماما
دمت بخير
إذا لم يحارب القلم و تكبت حريته فتأكد أن هناك خلل في النظام الآدمي ...
مذ البدء كانت الفكرة تحارب الفكرة و المصلحة تعلو فوق معطيات الحقيقة ...
في كل زمان و مكان ستظل هذه الآلية وسيلة تستعمل لكبت كل صوت ينشد معتقدا أو حقا يراه
ليس المتنبي وحده من قتل ... بل قبله و بعده الكثير ...
و ما دمنا في صراع الحياة سنجد لا محالة من يقوم بكبت أصواتنا و قمع أقلامنا سواء كان قريبا أو بعيدا
رسالة القلم عبء يثقل كاهل حامله و صدق من قال أن القلم أخطر سلاح قد يستعمل لبناء أو هدم أي مجتمع
و مادام أن الصراع قائم فهذا دليل على أننا نمشي في الطريق الصحيح .
تقبل تحيتي
هشام
اخي جوتيار لايوجد استفزاز
الاحتجاج بعلم الله المسبق يحتاج لمن يكون مطلعا على اللوح المحفوظ
وعالما بما قدره الله في القلم واللوح المحفوظ
هذا الشاعر الذي سمعت به من قبيل التندر لا من قبيل العلم القطعي الي يعارض نصوص القران الكريم القطعية التي تؤكد علم الله المسبق بما سيفعله الشاعر وغيره
فان شرب فهو قدر كونا ومخالف شرعا لايكون في ملك الله الا ماقدره وكتبه وابتلى الناس بالموت والحياة أيهم أحسن عملا ولم يخلقهم عبثا اذ الحكمة المنصوصة القطعية انهم ليعبدوا الخالق فمن خلق فهو الأحق بأن يعبد اي من كان رب فيجب أن يؤله فمن عبد غير من خلقه في تحليل الحرام او تحريم الحلال فقد عبد غير من خلقه وهذا قبيح عقلا ولايستحسنه أحد
محبتي لك