غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
.................................................. .....................
الأديبة عبير النحاس
مهما جملنا الحقيقة و تفننا في مواراتها إلا أنها تبقى هي الحقيقة
رائعة سيدتي
هشام
اديبتنا الفاضلة عبير النحاس
إسمحي لي أن أسجل إعجابي وتقديري بهذا العمل الجميل .
سلم قلمك
تحياتي وتقديري
العزيزة عبير......
الاختزال سمة العمل / كضرورة نصية حكمها حجم النص / مقارنة بالكم الكبير من المعاني التي تريدالقاصة ايصالها للمتلقي /لغة النص سلسة مباشرة غير متكلفة ولا مصطنعة / اعتمدت اسلوب العبارات القصيرة(كبسولات).. وهو اسلوب يحتاج الى دراية وامتلاك جيد لادوات القصة القصيرة/ اما يخصوص مضمون النص / فجاء وفق معيار ذاتي / يمكن اسقاطه على الخارج .
دمت بخير
واهلا بك بعد غياب
محبتي لك
جوتيار
الغ ــالية "عبير النح ــاس"مرور لترحبب بك بعد غيابك...!!!
بــ حق سعيدة بــ عودتك يا غالية
كوني بخ ــير دوما
وبإنتظار جديدك دوما
لك ودي وتراتيل ورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
وسرعان ما وقعت تلك الغلالة ،،
فمضت تسطّر حقيقته ،، على مضض ..!!
،،،
هكذا نجترع المرارة ،، بعد اكتشاف الحقيقة ،،
رغم اشتراكنا بإخفائها أحياناً ..!!
،،،
نص مختزل ،، ورائع بحق ..
ويتوجب عليّ ولو إلقاء تحية لكاتبته ..
خالص التحايا
أنـا امـرأة مـن فـضـاءٍ بعيـد ،، ونـجمٍ بعيــد ،،
فـلا بالـوعـودِ أليــن ،، ولا بالـوعـيـــد !!