غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
.................................................. .....................
الأديبة عبير النحاس
مهما جملنا الحقيقة و تفننا في مواراتها إلا أنها تبقى هي الحقيقة
رائعة سيدتي
هشام
اديبتنا الفاضلة عبير النحاس
إسمحي لي أن أسجل إعجابي وتقديري بهذا العمل الجميل .
سلم قلمك
تحياتي وتقديري
العزيزة عبير......
الاختزال سمة العمل / كضرورة نصية حكمها حجم النص / مقارنة بالكم الكبير من المعاني التي تريدالقاصة ايصالها للمتلقي /لغة النص سلسة مباشرة غير متكلفة ولا مصطنعة / اعتمدت اسلوب العبارات القصيرة(كبسولات).. وهو اسلوب يحتاج الى دراية وامتلاك جيد لادوات القصة القصيرة/ اما يخصوص مضمون النص / فجاء وفق معيار ذاتي / يمكن اسقاطه على الخارج .
دمت بخير
واهلا بك بعد غياب
محبتي لك
جوتيار
الغ ــالية "عبير النح ــاس"مرور لترحبب بك بعد غيابك...!!!
بــ حق سعيدة بــ عودتك يا غالية
كوني بخ ــير دوما
وبإنتظار جديدك دوما
لك ودي وتراتيل ورد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غلالةٌ مِن صنْعِها تلك التي نثرتْها على وجههِ, فبدا لعينيها جميلا بريئا كوجهِ طِفل,
طرزتْها بأجمَل خُيوطِها, و رَصَعتْها بأبْهى الفُصوص ,و غَيَبَتْ بها عَنْها حَقيقَتَهُ
وسرعان ما وقعت تلك الغلالة ،،
فمضت تسطّر حقيقته ،، على مضض ..!!
،،،
هكذا نجترع المرارة ،، بعد اكتشاف الحقيقة ،،
رغم اشتراكنا بإخفائها أحياناً ..!!
،،،
نص مختزل ،، ورائع بحق ..
ويتوجب عليّ ولو إلقاء تحية لكاتبته ..
خالص التحايا
أنـا امـرأة مـن فـضـاءٍ بعيـد ،، ونـجمٍ بعيــد ،،
فـلا بالـوعـودِ أليــن ،، ولا بالـوعـيـــد !!