إليه...
غاب الصوت ..
فتأرجحت الصورةفي مخيلتي..
وتاهت العواطف على..
عتبة الوداد،
.
.
فأين أنت من ..
رجع الصدى؟
.
.
فالحب..
ما زال يختبئ ..
خلف ستائر الحياء...
فهل من قبول!!!
..
..
..
إبراهيم محمود الخضور
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
إليه...
غاب الصوت ..
فتأرجحت الصورةفي مخيلتي..
وتاهت العواطف على..
عتبة الوداد،
.
.
فأين أنت من ..
رجع الصدى؟
.
.
فالحب..
ما زال يختبئ ..
خلف ستائر الحياء...
فهل من قبول!!!
..
..
..
إبراهيم محمود الخضور
إنَّ للحـــــرِّ حيـــــــاة=
إن يعشــــها، فأبيَّـــةْ
او يمتْ، فالموتُ حقٌ=
هكذا خطَّــتْ سُــــميَّةْ
الجميل / الخضور
رسالة معبرة رقيقة .
و لكن كهوف بعض القلوب تغتال الصوت قبل أن يتشكل صداه !!
جميلة هذه القطعة المميزة بعفويتها و عمقها .
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
القدير الخضور
كلمات قليله ولكن معبره
رقيقه ورشيقه
تحياتي
قلم جميل نثر عبقه بمداد من ألق
أسجل إعجابي بحرفك الراقي سيدي الفاضل
قوافل تقدير ... وباقة ورد
ابراهيم محمود الخضور
قد تتناسب الكلمات عكسيا مع مقدار الشوق حين يكون ممكن الحب عميقا
رسالة قصيرة بليغة بالغة التاثير
دمت رائع المعاني
الاخ الفاضل ابراهيم
سلمت اناملك على ماختطه من بوح قلب
ينبض بمشاعر الدفء والحنان والحب الصافي
الممزوج بعبارات الشوق . . . . .
كلمات رائعة تفيض
بقلب المحب و بشوق يدفعة الى ملاقات الحبيب
سلم يراعك ودمت بروعة لاتنتهي ..
كلمات قصيرة تختصر من خلالها مسافات
كلمات مدنف لازال يبحث عن وجه الحبيب
شكرا لك