مطــر
مطـــر
سكبت قهر الوجع على أغصان
طائر السماء.
لحرفك رونق أرق لذيذ.
دمت بعطائك.
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مطــر
مطـــر
سكبت قهر الوجع على أغصان
طائر السماء.
لحرفك رونق أرق لذيذ.
دمت بعطائك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
القديرة وفاء شوكت خضر
ها هو الوجع في مهب الريح ينخر أجزاءنا ويحيل أرواحنا أوراقاً محترقة, وها نحن في دوامة الآه نرتجف ألماً وشوقاً وعذاباً.
النقية وفاء شوكت
وكأنكِ كنتِ مع النفس وتسردي هذيان قلب لا برداً أطفأ نيرانه ولا سلاماً أراح نبضه.
عطركِ توغل في وريدى هنا
تقديري
وتبقى وفاء 00
حلوة الحضور تماما كما رأيتها الآن00
وتبقى وفاء00
جميلة النزف مهما ملؤها الحزن وغطاها الألم00
الأديبة الغالية الأم / وفاء شوكت خضر
حتى لو بحت الحروف ، يا ترى هل يستكين فينا ما يجعلها تتدفقُ في شريان البوح !!
هل تغادر الصورة مواطن الوجدان ؟؟ و هل نملك حقا سبيل ردعها عن التكور في رحم الألم ؟!!
قرأت النص مرارا ، و لكنني ما رأيتُ في النهاية غير وردة لم يمنع شوكها قاطفها من أن يميد بها إلى عالم الذبول !!
قد يكون في الذبول حياة ربما لم و لن ندركها ، و قد يأتي الصبح بعذابات تفوق عذابات الليل بكثير !!
قد أكون أتفلسف على عتبات نصك ، أو أمنحني حق معايشته بنبضين ، و لكن الشرفة واحدة تلك التي تطل على بحر حرفك في كل أحواله و تقلباته !!
دمت لنا مدرسة ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
بل برداً وسلاماً عليكِ غاليتي وفاء
أخيتي الحبيبة
وصديقتي الغالية
مع دفقات شوقي
أرسلُ إليك سلامي
مع كل آياتِ إعجابي بحرفكِ الذي تعودنا على أناقته دوماً..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الأخ الأديب الكريم الخلق ثائر الحيالي ..
لك الشكر أيها الطيب على التثبيت الذي اخجلني فانحنى الحرف لك امتنانا ..
تعلم أن بعض أحيان يستعصي الحرف ويجف النبض فينقلب القلم إداة غير نافعة بين أناملنا ..
إن لم يكن لي تفاعل ونشاط لأسباب وظروف حياتية فهذا لا يعني أنكم غائبون عني ..
دوما أنا معكم وبينكم ..
لك الشكر مرة أخرى وكل التقدير والاحترام ..
دمت أخي بخير وألق ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأستاذة الكبيرة وفاء شوكت
قد بح حرفي ولم يعد ينذرك لقاء يومنا هذا فما طاله سمعك ولا مس منك الضمير وخز ، فكن حطبا لسعير صمتي...... وهجري ...
فلا بردا ولا سلاما ..
لا اعرف بالضبط من أشعل فينا الحرائق اكثر
غيابهم أم كبرياؤنا ؟
باعتقادي ان الاولى كانت شرارة الاحتراق أما الثانية فهي وقوده الذي لا يينضب ألا مع موتنا
كم هو جميل لون اللهب لناظره البعيد
تماما كما راق لنا التحليق مع دخان الكلمات التي اشعلها هذا القلب الكبير
دمت بألف خير
كبير حبي واحترامي
لا البرد يضع بصمته في قلب النار... فتهدأ, ولا السلام يحط في قلوبنا بعد اجتياح غول عتمة ضمائرهم لكياننا.. فنهدأ, مصلوبون على شجرة الذكرى يمرمرنا ذاك البالي المسمى بالإخلاص !
يا غالية !
لا حرفًا يعكس الشوق اليكِ ولا كلامًا يفصحه!
محبتي وودي مغلفان بغاية التقدير
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
نص ساخن حمل كثيرا من الاهات والتوجع , استغرقت فيه الكاتبة كثيرا من الاستعارات والمجازات , اتسم النص بالوحدة الموضوعية لكل قسم لكن هناك رابط خفي بما قبله, ولاتزال العين لا تعلو على الحاجب
تلميذتكم : سمو الكعبي