إنحنى ليغرس فسيلته برشاقة حتى يحيي وجه الحياة و وجه الآرض فسمع صراخ وطنه فادَّخر الفسيلة لمن بعده و وضع يده في فمه فأخرجها و غرسها فأزهرت لوطنه ما تمناه عليه حريةً حمراء .
/
/
/
/ دمتم احرارا مبدعين
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
إنحنى ليغرس فسيلته برشاقة حتى يحيي وجه الحياة و وجه الآرض فسمع صراخ وطنه فادَّخر الفسيلة لمن بعده و وضع يده في فمه فأخرجها و غرسها فأزهرت لوطنه ما تمناه عليه حريةً حمراء .
/
/
/
/ دمتم احرارا مبدعين
التعديل الأخير تم بواسطة الطنطاوي الحسيني ; 17-12-2011 الساعة 05:48 PM
من الواضح أن هذا النص لا يقف عند الكلمات التي كونته، فهو عميق ومنفتح على التأويل..
يلمس من سياق النص الربيع العربي، وبعض الإيثار الذي رأيناه في حيثيات الثورات..
المظهر الخارجي للقصة لم يصالحنا مع النص، وكان بالإمكان الاستغناء عن الأقواس، وعزل جملة التحية بعيدا عن القصة.
أحييك.
غراس الحرية ..أينما توجهه يات بخير
سلم الوطن وكل عاشق لحريته
تحيتي استاذي الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
مال النص لا غبار عليه النص شاب نشيط غير اني أجده غير مهتم بمظهرة كنت اتمنى لو اهتم بالأقاوس وكذا النقاط ... وكذا الوقفات أعجبني كثيراَ نصك أيها المبدع
أحييك صديقي الفاضل على هذه الومضة ، بارك الله في فكرك ويراعك ودمتَ ودام هطولك المنتظر
تحيتي مع التقدير
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
نص مبدع
نقلنا الى الأرض والوطن فورا
وجمل بين حروفه الإغتراب والحنين والشوق
دمت مشرقا
ومضة مدهشة ، رغم بعض غموضها وما يفتح من تأويلات
لماذا كانت الحرية حمراء ... ؟
هل لأنها كانت مخضبة بالدم ؟
لك أسلوب مدهش أخي الكريم الطنطااوي
تقبل الود كله
أموتُ أقاومْ
الطنطاوي الحسيني
ماكتبته كان رائعا
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا