بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بيده المرتعشه ، وفؤاده المتألم ، مسك بعزيمة وإصرار كأساً ، وقال : حبيبتاه من أجلكِ سأرشف السُّمّ ، وتبقى ابتسامتك غرة في الوجوه .... قالت وعلى مضض - بعدما رقص فؤادها ، على أوتار الوداع وهمسها كم أزعجتني بسؤالك فسلامك - وداعاً
أَناخَتْ نارُهَا بَرْداً = وَعشق النَّاْرِ أَسرارُ
ومضة قوية ، تفتحُ أبوابا كثيرة للتأويل ، بورك فيك أخي ، أحسنت كالعادة
أظنّ مكانها المناسب هو قسم القصة ، أستأذنك بنقلها إلى هناك أخي
دمتَ مُثمرا
تحيتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
السلام عليكم ورحمة الله
استاذنا الجليل
قصة مكثفه اوصلت ما تريده لنا
الا ان موته لاندم عليه
فمن ينتحر من اجل حب حواء هل انتحر في عبادة الله
من لا يحب الله فيعصية بكبيرة لايمكن له ان يكون حبه سبب موته
تقبل قرأتي الواهنة
ولك من التحية
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
حبيبي هو الالم
وانا في رعشات النزاع اخطها فارجو السماح
ولا يزال فؤادي يرتعش
جزيل الشكر لك أستاذ الكريم
جزالة قوة وضوح تضمنة هذا النص الألق
ثنائيّة مدهشة في نصّ قصير جدّا، وتعني الكثير
هو - هي
حبّ - لا حبّ
موت - حياة
اهتمام - لا مبالاة
جميلة بمتناقضاتها ...
تقديري وتحيّتي