أَخْبِِطُ فِي قِفَارِ وِجْدَانِي وَأَتِيهِ فِي بَيْدَاءِ وَعْيِي ، لَعَلّي أَجِدُ الْحَبْلَ الّذِي يَنْتَشِلُنِي مِنْ غَيَابَاتِ تَأمُّلاتِي الْمُضْنية .
و كأن الذات دائما مسرحا لا يمل أبطاله من الوقوف على خشبته لمحاسبة الذات و الضمير غير غافل
وجع كبير يرسم ملامح تائهة بين كل ما حولها و ما بداخلها
القدير مبدعنا ربيع السملالي
رائع التوقف في واحتك لكثير من تأمل الذات هنا
مودتي و فيض تحايا لهذا الرقي
عايده