الله المستعان
أبدعتِ كالعادة أختنا الكريمة ( عايدة ) لله درّك ، راق لي ما قرأتُ لكِ هنا
دمت ودام هطولك المرتقب
تحيتي والمودة
* الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الله المستعان
أبدعتِ كالعادة أختنا الكريمة ( عايدة ) لله درّك ، راق لي ما قرأتُ لكِ هنا
دمت ودام هطولك المرتقب
تحيتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
وعليكم السلام أستاذة عايدة
لا عليك، ولا مشكل.
المهم أن نعرف أن الباء تلحق بالشيء المتروك. ولا بأس هنا أن نورد قول الطاهر بن عاشور في "التحرير والتنوير": وإذ تعدت (الأفعال) إلى مفعول واحد وتعدت إلى الآخر بالباء وهو الأكثر، فالمنصوب هو المأخوذ والمجرور هو المبذول نحو قوله تعالى: "أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير". وإن كان صاحب الكشاف أورد كلاما ليس تفصيله هنا.
فانظري أيهما اختارت وأيهما تركت. نسأل الله أن يسلمها من النارين.
تحياتي
جميل ومتقن وثري هذا النص
فلا حرمنا من مزيد إبداعك أيتها الأخت الأديبة المبدعة
مودتي كما يليق
إذاً ، أين المصير بعد الضياع ؟
الأب وبيت الأسرة واحة نؤوب إاليها وسياج نحتمي به
أخطاؤنا صغاراً وقراراتنا مراهقين لا تمنحهم الحق في هجرنا
صنع الله قلوب الآباء والامهات لتكون كبيرة بحجم اتساع الرقعة التي تحتوي فلذات أكبادهم
نحن لا يجب أن نستسلم من إشعال جذوة الحب في قلوبهم مجدداً فهي وشيكة الإتقاد فلا يأس
أقتربي وحاولي فهناك مكمن للحب والرحمة في زاوية ما فابحثي عنها
نص رائع وجميل وقد سبقني الزملاء في تصحيح الأشياء البسيطة جداً
تقبلي مروري
علي
هذه صورة من صور الحياة الكثيرة ..
كل يوم نتعلم شيئا جديداً ..
لا أستغرب أن يحدث مثل هذا
هذا النص شديد الغموض رغم أنه مكتوب لغة سلسة ... فهل يعد الغموض إبداعاً ؟
أقول :
يظل المتلقي هو الحكم عند متابعة النص النثري الذي يترجم المعاني الوجدانية بشكل قصصي ، ثمة حبكة خفية ، وتسلسل ممتع أهتمت الكاتبة الفاضلة بهما ، ولكن على حساب الوقفات النثرية التي تربط المواقف .
الخاطرة تترجم المشاعر بطرح المعاني للإحساس .
أما القصة فتترجم الحدث فتغلفه بالمعاني .
وكأن المسارين يتعاكسان
ومن هنا نكتشف اصرار الأديبة : عايدة على مشروعها التمازجي بين : الخاطرة/القصة.
فهل سنقرأ تكراراً لهذا الإبداع ؟
الإنسان : موقف
تركت بيت والدها واختارته فعيرها بإختيارها ووصمها بالخيانة
بيت الأهل هو كرامتها ويظل الملجأ والسند على طول العمر
ورباط الدم لايترك من أجل رباط بورقة.
على قيثارة الحرف شدوت همساتك التي فاضت بالأحاسيس
وكتبت بماء العمق والصدق
قص هادف بأسلوب رائع
دمت بكل خير.