وفي هجير الصحراء..يبقى اسمك خيمة تريحني من عناء المسير و وحشة الطريق و عطش الصحراء.
ويبقى وجهك نجماً يهديني... فلا أتوه في الصحراء المرعبة.. صحراء الحياة حيث العطش والقحط.
وتشتدالحرارة لهيباً في هذه القفار...ويشتد عطشي لوجهك... وتسير قافلتي باتجاه عينيك. وأنتظر بفروغ صبر وصول القافلة علّها تحملني اليك....
فهل سنلتقي يوما؟؟؟؟؟؟