الأديب الكبير والأخ الفاضل ربيع
بارك الله في قلبك الغيور على دينه
لغة قوية ومتينة وأسلوب بليغ مع مضمون يعكس جوهرك النقي
بوركت أيها الأخ الكريم
وبورك القلم الباذخ الذي تحمل
مع كل التقدير
همسة بود: يملئن أظنها تكتب هكذا يملأن والله أعلم
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الأديب الكبير والأخ الفاضل ربيع
بارك الله في قلبك الغيور على دينه
لغة قوية ومتينة وأسلوب بليغ مع مضمون يعكس جوهرك النقي
بوركت أيها الأخ الكريم
وبورك القلم الباذخ الذي تحمل
مع كل التقدير
همسة بود: يملئن أظنها تكتب هكذا يملأن والله أعلم
ليتَ شِعْرِي هل البيت الذي تخرجُ منه هذه الفتاة وتلك المرأة فيه رجال ؟!!
الأستاذ ربيع بن المدني السملالي
ذكرتني بموقف زميل لي في مدرسة خاصة
طلب من تلميذته أن لا تلبس ملابسها الفاضحة في فصله
فما كان من والدها إلا أن أتاه غاضبا أنا من يشتري لابنتي تلك الملابس و اريدها ان تلبسها
النص رائع
تحياتي
ياااااااااااااه ايها الرّبيع
كم قاتلٌ أن نرى أوطننا تهوي لمثل هكذا قاع
قد تطوّر الانسان منذ خليقته... فابتكر العجلة كي يكفي نفسه حمل أثقال تعييه
فالعربة... فالمركبة... فالقطار... ف... ف...
أثناء ذلك.. كان قد ابتكر ما يكفيه برد الشّتاء و حرّ الصّيف كذا.. و كلّما تطوّرت حاجته لما بعد ذلك.. ستر نفسه أكثر
إذ كان لا يسدّ عورة... فصار لا يظهر من جسده إلّا القليل...
ما نراه اليوم هو دعوةٌ للتخلّف لا التّقدم... و الحيوانية لا الإنسانيّة
و إذا ما رأين في عرضهنّ لأجسادهنّ بهذه الطّريقة سبيل ارتقاء.. أرى وأنا من جنسهنّ
أنّ القاع مأوى كلّ كرامة... من يأتيكِ قد احتقر كيانكِ الإنسانيّ و سعى وراء غريزة حيوانيّة
فاحفظن كرامتكنّ هداكنّ الله...
جزاك الله أخي على هذا التّذكير
مساؤك الطّيب
يا كم ينوء الأقحوان بالنّحل المبلّلِ بأُقاحِ الغير
صدقت يا أخي وما كل من تناول الواقع بهذه القدرة على التعبير الثري الآسر
ما زلت يا أستاذي الربيع أتطلع بشغفٍ لقراءة المزيد لك أيها الصادق البارع .. رغم أني مررت بها يومًا لكنني أحببتها ككل حين
مودتي كما تعرفها وتقديري بلا حدود
هيت لك ، هذه البلاغة القرآنية العظيمة( هيأت لك ) تختصر كل مايجري في الليالي الفاجرة .
اما اوحجنا الى الخلق القويم والحضارة الرفيعة والفهم الصحيح للتقدم والحريات ، نحن بحاجة الى الكثير والكثير.
دامت الاخلاق شعارنا
وأنا الذهاب المستمر إلى البلاد
إذا كان هذا مايسمى بالتقدم والحضارة ... فأهلا ومرحبا بالتخلف والجهل
ذكرني نصك ذات مرة وأنا أتسوق إذ رأيت شلة فتيات بوسط الطريق يتمايلن ويتمايعن على بعضهن , ولاحظت أحداهن وجزء من خصرها يتعرى للمارة
ومن فوق الخصر ومن أسفله لباس ضيق يكاد يلتصق بالجسد , اقتربت منها وهمست بأذنها بلطف اعتقادا مني أن اللباس قد شُمِّر لضيقه : أن استري ماظهر منك .. لتبادرني القول : أنا أقصد ذلك
انصرفت وأنا أتمتم لاعنة لها ولمن أخرجها من المنزل بتلك الصورة
نسأل الله الهداية لبنات المسلمين
وبوركت أديبنا الفاضل لكلماتك الغيورة ومقصدك النبيل
تحاياي