لو لم يكونوا بما لديهم من أدلة على يقين من صدق رسالته صلى الله عليه وسلم، لما أعلنوا على رسالته وأمته تلك الحرب الشعواء فكروا ويعلمون وقدّروا ويعرضون ولكن ... " ..... رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ" شكرا غاليتي لروعة الاختيار والنقل
. الكلمة بالعبرية كتابة وقراءة كما قرأها حاخامهم هي محمد أنا أعرف العبرية قرأءة وكتابة ومحادثة وهذه الحروف التي وردت في التقرير تنطق بنفس الإسم كما هي بالعربية فسبحان الله وتعالى عما يشركون فهو متمُّ نوره ولو كره الكافرون .