ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» سنشدّ عضدك بأخيك » بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شادن » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
هذه جذوة عاطفيّة جميلة أخي الشّاعر رفعت زيتون
جميل أنّ رقّتها تضاهي رقّة الفراش، لكن أخشى عليها من مصير كالفراش!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة رقيقة شاعرية تألقت فيها شاعرنا كعهدنا بك دائما
بوركت واليراع
تحاياي
جميل هذا البوح .. وكلمات الحب الرقيقة
التى تلامس القلب وتنعشه ..
لكننى لم أستطع التوصل لعلاقة الفراشات بها .
تحياتى وتقديرى .
وأسأل الأدب .. هل بعد هذا الجمال كون ؟؟
فيجيب:
رفعت زيتون وكلماته.
كلمات تتقاطر شاعرية وجمالا
كبيرة رمزية هذا النص و ذكي هذا الجمع بين (ها) و بين الفراشات.
تحيتي و تقديري أخي رفعت
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
لله ما احلى وما ارق هذا حين جعلتها
والفراشات الرقيقة الملونة الساحرة
واي جمال بعد هذا
شكرا لك
خاطفة ... رقيقة .
هذه الومضة.
مودتي.
الإنسان : موقف
أعتقدها والفراشات يتزاحمن على شرنقة دفء في عينيّ أمنياته
كم هي رقيقة ومضتك يا صديقي
مودّتي
فاتن