هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
ملاحظات في دفتر الغياب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» فارجع بروحك ثائرا ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: د. وسيم ناصر »»»»» لم أكن» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ربّاه» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قالت أميرة الورد» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المهاجر» بقلم ميسر العقاد » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» الحشفة في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هو الشّعر بكامل عنفوانه وقوّته
والصّور بكامل روعتها وألقها
قصيدة راقية مبنًى ومعنًى
أبدعت أخي
مودّتي
لله درك شاعرا أيها العفيفي ،
قصيدة من الجمال بمكان معنى ومبنى ،
فلله درك ولا فض فوك بحق ،
قصيدة تسللت من سحر هاروت فتنة للقارئين.
أداء جميل وحس أثيل وجرس متماوج بين ارتياد وامتطاء فلا فض فوك مبدعا!
كالأَصْفِياءِ;
طُقوسُهُ عُلْوِيَّةٌ
ما بينَ إظْهارٍ لها وخَفاءِ!
الإظهار يقابله الإخفاء والخفاء يقابله الظهور.
حَرْفٌ سَماوِيٌّ،
تَنَزَّلَ دَهْشَةً وُثْقَى;
لِتُؤْمِنَ أُمَّةُ الشُّعَراءِ!
ولا أحسبها إلا آمنت بحرفك المدهش وموهبتك الوثقى.
تقديري